اقتباسات حسن المزين

❞ السؤال الأول: كيف يمكنني مساعدتك الآن؟ ❝

❞ السؤال الأول: كيف يمكنني مساعدتك الآن؟ ❝

❞ السؤال الأول: كيف يمكنني مساعدتك الآن؟ ❝

❞ السؤال الأول: كيف يمكنني مساعدتك الآن؟ ❝

❞ أن الخلافات فيها فرصة رائعة لتجد شيئًا جميلًا جدًا في داخلك. كما أنها فرصة أروع لممارسة الامتنان على تربيتك ومعرفة قيمة ذاتك وقيمك وهويتك. ❝

❞ كل ما يحدث لك يحدث لأجلك! ❝

ومن أكبر وأخطر أخطاء هذا العصر، أن تُربَّى الأطفال على فعل ما يحبونه ويرغبون به فقط، أو على ما يعطيهم الشعور بالسعادة. وهذا ما يدعو له أصحاب العمل بمبدأ الشغف!! وهو عملٌ ما يُرضي مشاعرك. وللأسف هذا هو الغباء العاطفي بعينه!! فعدم قدرة الإنسان على السيطرة على أفعاله؛ انتظارًا منه لوجود شعور واضح تجاهها، هو نوع من أخطر أنواع الجهل وغياب الوعي.

❞ وقوته هنا تأتي من فهمه لسبب ما يقولون! ❝

‎تصرُّفات البشر مثل ريشة فنان..

‫ ‎وعمرهم لوحة بيضاء..

‫ ‎الزمن المتاح لإتمام اللوحة هو..

‫ ‎من بداية التكليف إلى نهاية الأجل..

‫ ‎منهم مَن يبدِع في رسم…

‫ ‎مستنقعات الجهل وسهول التخلف..

‫ ‎ومنهم مَن يبدع في رسم..

‫ ‎جبال الكرامة وقمم الخُلُق الحسن..

‫ ‎ومنهم مَن يضيِّع الوقت متردِّدًا فيما سيرسمه..

‫ ‎وفي الختام..

‫ ‎يجف الحبر لتنتهي لوحة العمر..

‫ أمَّا النوع الأول فلا يجد له مكانًا في معرض التاريخ..‎

‫ ‎وأمَّا الثاني فتُعرض لوحة عمره..

‫ ‎في معرض الفخر والخلود..

والصواب أن السلام الداخلي يعني التقبل، بمعنى أنك تعرف تمام المعرفة أن لديك طباعًا تخصك أنت، وأن أناسًا آخرين لديهم طباع أخرى تختلف عما لديك، وفي اللحظة التي تتقبل فيها ما يحدث حولك، فإنك تبدأ أولى خطواتك للسلام الداخلي .

وتذكر دائمًا أن كل شيء تفعله تفعله لأن لديك أخلاقًا طيبة تربيت عليها منذ الصغر، أو لأن لديك قواعد وأساسيات وقيمًا في حياتك، فأنت تفعل أي شيء لوجه الله، وتفعله من أجل هدف أسمى، فلا تعلق آمالك وطموحاتك على الناس، هذا الأمر ليس سهلًا بالطبع و لكنه ليس مستحيلًا أيضا.

وكلمة (استقامة) هذه سنشتق من حروفها قوانين مهمة جدًّا في تربية الأبناء، و هي : استقرار ، سعة الصدر ، تحفيز ، قوانين ، أمان ، محبة و أخيرا هوية .

لقد أصبحت تلك البرامج النسوية تحرض المرأة على الاستقلال عن الرجل، وعلى أن تترك الرجل وتهتم بنفسها فقط، لكن لا تتبعي تلك الأصداء وتلك الشعارات التي لا تنفع في شيء، بل تكون سببًا في المضرة أكثر من المنفعة.

وبشكل عام هناك ست احتياجات أساسية تحدث عنها معظم العلماء، فقالوا: إن الإنسان يحتاج إلى (التفرد - اليقين - اللايَقين - النمو - المشاركة - الحب)، هذه الاحتياجات الست تختلف من شخص لآخر، ومن عمر لآخر.

أي صفة يتم تقديرها في شخص معين، فإنه يكررها باستمرار

خغفل٨غ

رائعة ♥️