المؤلفون > فاطمة قنديل > اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة قنديل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فاطمة قنديل

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أنا واثقة أن هناك بركة من الدموع تتجمع الآن

    ‫ في مكان لا أعرفه في جوفي

    ‫ أنا واثقة أيضا

    ‫ أن الطحالب بأخضرها الباهت كعينيّ

    ‫ بدأت رقصتها فوقها.

    مشاركة من آلاء فودة ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ويكون ثمة من يتأبط ذراعي حين أبدأ في الكتابة، وأشعر أحيانا أنني أودّ أن أكتب لا لشيء إلا لأحرر ذراعي من ذراعه وأحتضنه، أو لأدفعه بعيدا عني، هي محض لحظة أستغرق فيها في الكلمات وأفيق، فلا أجد أحدا ‫ الكتابة…

    مشاركة من آلاء فودة ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • وربما يقولون: لو عاشت هذه الشاعرة لسنين أخرى لكتبت قصائد عظيمة! أسوأ ما يمكن أن تقدموه للشعراء هو أن تكملوا حياتهم، المزعومةَ، بخيالكم، لن يكتبَ الشاعر سوى ما كتب، تمهلوا قليلا، بعد أن تدفنوه، وضعوا آذانَكم على قبره، ستسمعون صوت

    مشاركة من آلاء فودة ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • أسوأ ما يمكن أن يحدث لي بعد موتي هو أن يأخذ الآخرون أقوالًا مأثورة مما أكتب الآن، أن تصير حياتي قولًا مأثورًا، هو ما يصيبني بالغثيان، أن تصير درسًا، أو عبرة، هو الجحيم ذاته، أحاول أن أتجنب هذا المصير.

    مشاركة من mohamedsayed0109 ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • من قال إن الأقدار نفسها تتواطؤ معنا، أحيانا؟! تتواطؤ مع هروبنا إلى أبعد مكان ممكن،

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • كم مرة سمعت بأنني "في عنق الزجاجة"؟ كثيرًا، بل إن حياتي كلها وكأنها لعبة "انحشار" دائمة في عنق الزجاجة، أطفو كقطعة فلين، ثم أعاود الانغمار،

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • “النساء لا يهبطن إلى المقابر”.

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لماذا نكتب الشعر؟! لا لشيء إلا لكي نحتال على العقبات الصغيرة في حياتنا، هكذا كنت أحدث نفسي،

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • “قعدت مع نفسي” أيامًا، لم أخبرها أبدًا بما دار في عقلي في تلك الأيام، لساعات طويلة أوازن بين “اختيارين”: “الانتحار” النهائي هذه المرة، أستغرق في تفاصيله، حتى لا يمكن أن يسترجعني أحد، مغمغمة ببيت كفافيس: “ما دمت قد خربت نفسك

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ظروفنا زفت، كتر خيرنا أننا مكملين أصلا”. أعجبني التبرير، وبدا مقنعًا جدًا لي، فاستطعت في التيرم التاني الوصول للمركز الثامن، دون تعاسة، وكما ينبغي لمن ارتضت، باقتناع تام، دور “الضحية”!

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • أسوأ ما يمكن أن يحدث لي بعد موتي هو أن يأخذ الآخرون أقوالًا مأثورة مما أكتب الآن، أن تصير حياتي قولًا مأثورًا، هو ما يصيبني بالغثيان، أن تصير درسًا، أو عبرة، هو الجحيم ذاته

    مشاركة من Rehab saleh ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لن يجيء، لن يجيء أبدًا، ولن يقف وراء سور بيتي، كطفل مذنب، وأفتح له، لن يحدث أبدًا، فّتح له باب آخر، وانغلق عليه إلى الأبد.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • أسوأ ما يمكن أن يحدث لي بعد موتي هو أن يأخذ الاخرين أقوالًا مأثورة مما اكتب الآن، أن تصير حياتي قولًا مأثورًا، هذا ما يصيبني بالغثيان، أن تصير درسًا او عبرة هذا هو الجحيم ذاته، أحاول أن أتجنب هذا المصير، وأنا اكتب بلغة عارية تمامًا، لا ترتدي ما يستر عورتها من المجازات، لأن الحياة تصير أكثر شبقًا عندما نموت، كذئب مسعور، لا يروي ظمأه، إلا الحكايا.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • نحن ندفع ثمن مثل هذه الكلمات القاتلة، حتى وإن كنا صغارًا، حتى وإن لم نعرف معنى الموت، ونعرف أن يقبع دائمًا مختبئًا في مكان ما، يخطف كلماتنا من أفواهنا، وتصير جوهرته الثمينة، كنزه المخبأ، وبحافتها المسنونة، ينفذ المهمة تمامًا كما سمعها، ويجز أرواح من تمنينا موتهم.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • شيئًا فشيئًا، كلما كبرنا، صارت طفولتنا البعيدة، غريبة ومضجرة، لا لشيء، إلا لأنها طوال الوقت تذكرنا بأننا كبرنا.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • أحياناً، تختلين بفاطمة وتقولين لها:‏

    ‫ ‏نحن الآن وحدنا‏

    ‫ ‏لكنها ستقفز كسمكة في زجاجاتك‏

    ‫ ‏وستفرحين بانفلاتها‏

  • ‫ ‏قد لُكْنا كلمات منتفشة‏

    ‫ ‏كي نفقدها سكرها الفجّ‏

    ‫ ‏ولا تنكر أنك مضغتَ أحلامك – مثلي –‏

    ‫ ‏كحصان وضع له قدر وافٍ من العشب‏

    ‫ ‏كانت لدينا أحيانًا‏

    ‫ ‏أوقات لتدبر القماش المهلهل

  • كل ما كتبته على هذه الأوراق، كان مؤلمًا، لكنني كنت أتعافى منه في اليوم التالي، أشعر أنني تحررت من ذاكرة، وأحاول أن أتذكرها مرة أخرى، فتتلاشى، كأنها تبخرت فور أن كتبته

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لا أريد سوى أن أمسخ كل الذكريات إلى أصنام، ثم أكسرها، ثم أكنس التراب المتبقي منها، حتى ولو كنت، أنا نفسي، صنمًا من بين كل تلك الأصنام.

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • قال لي: “اكتبيها بضمير الغائب!” ظللت طول اليوم أضحك من النصيحة الأخيرة، بضمير الغائب؟! أنا أريد أن “أحضر” كما لو أنني كنت غائبة دائمًا، الحضور الكامل هو كل ما أحلم به، اليقظة، التي لا تفوت ضوءًا واحدًا في جوفي إلا حدقت فيه.

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    أقفاص فارغة