المؤلفون > فاطمة قنديل > اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة قنديل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فاطمة قنديل

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • يحتاج الإنسان، في ما أظن، إلى أن يمشي حتى يتمكن من صناعة ذاكرته بنفسه، لا من الحكايات، ويحتاج الإنسان إلى “مدرسة”، إذ يبدو لي أنها وحدها هي الكفيلة بصناعة الذكريات، الذكريات المؤلمة في معظمها، لأن الذكريات السعيدة خفيفة، لا تطيل

    مشاركة من Mahamed Hesham ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ ولا أستطيع أن أخبرها أننا نعيش، لكننا "نجبن" حين نكتب، وننشر على الملأ "ما عشناه".

    مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى

    جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك ❝

    مشاركة من محمد سعيد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ لم يحبني أحد "بعمق"، رغم هذا العمر الطويل الموشك على نهايته، رغم العشاق الذين توهموا أنني كنت ذات يوم معشوقتهم، رغم أنهم نسوني كأنني كنت مجرد بخار يغلي في جوفهم، لم يحبني أحد للأسف، رغم أنهم أحبوا نساء بعدي كانوا أكثر حزنًا مني ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • في ليلة كهذه كنت حزينة جدا كأننى سأموت

    ‫ (لكنني لم أمت)

    وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم

    ‫ كي ينجو… بمفرده، حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ!

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ❞ فكرة وجود “قارئ” لهذه الأوراق ترعبني.. أكثر من الرعب، كأنه العجز الكامل عن أن أواصل، القارئ، الذي طالما سعيت إليه، وكان يجلس على حافة مكتبي وأنا أكتب، أزيحه الآن بعنف، لا أريد أن يقرأ هذه الأوراق، لا أريد أن يتلصص على حياتي، لكنني أكذب أيضًا، لا يمكن أن يكتب أحد دون أحد، دون أن يشاركه شخص ما هذا الضجيج الساري في روحه، أقول لنفسي سيكون انتحارًا، وأقول لنفسي؛ ليس انتحارًا، أنا أريد أن أكشط قشرة جرح، كي يندمل في الهواء، أو لا يندمل، ويظل ينزّ دما، وأرقبه، وأمسح الدم “بقطنة مبتلة”. ❝

    مشاركة من Amy ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لماذا نكتب الشعر؟! لا لشيء إلا لكي نحتال على العقبات الصغيرة في حياتنا

    مشاركة من Hoda Abd Al Rahman ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • من الرواية:

    "… ولا أستطيع أن أقول لها إن كل من كتبتُ عن حياتهم معي في هذا الكتاب قد ماتوا! وأنا أكتب عنهم لأنهم "ماتوا"؛ ماتوا فيزيقيًا، أو ماتوا "بالفعل" في قلبي! كيف يمكن أن توضح هذه الحقائق، البسيطة، لمن يعيش في قلبك؟! كيف يمكن أن تفهمه أنك تكتب عن هذا الجذر البعيد لتطيره أوراقًا في الهواء، كي لا يظل يخادعك بأنه شجرة! تكتب عن هذا الجذر "المعطوب"، فقط، لتتخلص من "عفنه"، حتى لا يصير إلى نهاية حياتك ممتزجا"

    مشاركة من Omnia Khalil ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • “ما دمت قد خربت نفسك في هذا الجزء من العالم، فأنت خراب أينما حللت”

    مشاركة من سهيلة رمضان ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • كل ما كتبته على هذه الأوراق، كان مؤلمًا، لكنني كنت أتعافى منه في اليوم التالي، أشعر أنني تحررت من ذاكرة، وأحاول أن أتذكرها مرة أخرى، فتتلاشى، كأنها تبخرت فور أن كتبتها.

    مشاركة من سلمى أسامــة ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • كيف أفهمها ما علمَّه لي الشعر: "أن الكتابة هي الموت"، وأنني لا أريد أن أكتب عنها، لأنني أرتعب من أن تموت.

    مشاركة من ريم جهاد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • فتدخّل “راجي” ليس سهلاً، سيمسك برأس أحدهم صامتًا، ويظل يضربها في إفريز الرصيف، ضربات متلاحقة، حتى ينتزعوه من بين يديه القويتين، قبل أن يموت. ظلت ماما مرعوبة من فكرة أن يقتل أحدًا ذات يوم، بهذا الغضب الصامت العنيف، المخزون، دائمًا، في داخله، لم تكن تقلق كثيرًا من معارك “رمزي”، رغم صخبها، كانت مجرد معارك مراهق، ستسفر، فحسب، عن كدمات وخدوش.

    مشاركة من ريم جهاد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • كان من الممكن أن أسأل أمي، لكنها ماتت للأسف، ماتت دون أن تعرف أن حكاياتها عن الماضي، والتي كنت أبدي ضجري منها، صارت ما أبحث عنه، ككلب صيد يشم رائحة طرائده، ويلهث وراءها.

    مشاركة من ريم جهاد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • نعم.. كنت أتمنى لهما الموت، من أعمق أعماق قلبي، ولم يشفع لي أنني كنت في الثانية عشرة من عمري. نحن ندفع ثمن مثل هذه الكلمات القاتلة، حتى وإن كنا صغارًا، حتى وإن لم نكن نعرف معنى الموت، ونعرف أنه يقبع دائمًا، مختبئًا، في مكان ما، يخطف كلماتنا من أفواهنا، وتصير جوهرته الثمينة، كنزه المخبأ، وبحافتها المسنونة، ينفذ المهمة تمامًا، كما سمعها، ويجز أرواح من تمنينا موتهم.

    مشاركة من ريم جهاد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • صاحب الرواية التجارية، قال لي: “اكتبيها بضمير الغائب!” ظللت طول اليوم أضحك من النصيحة الأخيرة، بضمير الغائب؟! أنا أريد أن “أحضر” كما لو أنني كنت غائبة دائمًا، الحضور الكامل هو كل ما أحلم به، اليقظة، التي لا تفوت ضوءًا واحدًا في جوفي إلا حدقت فيه، حدقت فيه حتى يتلاشى، كعيون الميدوزا، لا أريد سوى أن أمسخ كل الذكريات إلى أصنام، ثم أكسرها، ثم أكنس التراب المتبقي منها، حتى ولو كنت، أنا نفسي، صنمًا من بين كل تلك الأصنام.

    مشاركة من ريم جهاد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ “أنا ملاحظة أنك مهتمة أكتر من اللازم بالدكتور، خللي بالك، ده راجل متجوز، والنوع ده بيلعب مع البنات، وأنت صغيرة، ومش فاهمة، بس أنا حبيت أنبهك عشان أرضي ضميري” ❝

    مشاركة من فيروز ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ لم أعد أحب في الكلمات‏

    ⁠‫‏سوى إذعانها لأن تُشطب.‏ ❝

    مشاركة من Abeer ، من كتاب

    أسئلة معلقة كالذبائح

  • ❞ أشاح بوجهه ومضى‏

    ⁠‫‏أشاحت بوجهها ومضت في طريق معاكس‏

    ⁠‫‏أحدهم قال، وكان صوته متأخراً:‏

    ⁠‫‏المسافة رمال متحركة.‏ ❝

    مشاركة من Abeer ، من كتاب

    أسئلة معلقة كالذبائح

  • ❞ لا شيء سوى الكحول‏

    ⁠‫‏بإمكانه أن يكوي‏

    ⁠‫‏تلك الزوائد التي تنبثق كل ليلة‏

    ⁠‫‏من أطر الروح.‏ ❝

    مشاركة من Abeer ، من كتاب

    أسئلة معلقة كالذبائح

  • ❞ ومنذ سنوات وأنا أحيا على هامش حياتي.. آه.. حياتي أنا، تلك البناية التي لم ترَ فيّ أكثر من حارس لها! ❝

    مشاركة من Abeer ، من كتاب

    بيتي له بابان

1 2 3 4 5 6