المؤلفون > فاطمة قنديل > اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات فاطمة قنديل

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة قنديل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فاطمة قنديل

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يحتاج الإنسان، في ما أظن، إلى أن يمشي حتى يتمكن من صناعة ذاكرته بنفسه، لا من الحكايات، ويحتاج الإنسان إلى “مدرسة”، إذ يبدو لي أنها وحدها هي الكفيلة بصناعة الذكريات، الذكريات المؤلمة في معظمها، لأن الذكريات السعيدة خفيفة، لا تطيل

    مشاركة من Mahamed Hesham ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ ولا أستطيع أن أخبرها أننا نعيش، لكننا "نجبن" حين نكتب، وننشر على الملأ "ما عشناه".

    مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ لم يحبني أحد "بعمق"، رغم هذا العمر الطويل الموشك على نهايته، رغم العشاق الذين توهموا أنني كنت ذات يوم معشوقتهم، رغم أنهم نسوني كأنني كنت مجرد بخار يغلي في جوفهم، لم يحبني أحد للأسف، رغم أنهم أحبوا نساء بعدي كانوا أكثر حزنًا مني ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • في ليلة كهذه كنت حزينة جدا كأننى سأموت

    ‫ (لكنني لم أمت)

    وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم

    ‫ كي ينجو… بمفرده، حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ!

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • من الرواية:

    "… ولا أستطيع أن أقول لها إن كل من كتبتُ عن حياتهم معي في هذا الكتاب قد ماتوا! وأنا أكتب عنهم لأنهم "ماتوا"؛ ماتوا فيزيقيًا، أو ماتوا "بالفعل" في قلبي! كيف يمكن أن توضح هذه الحقائق، البسيطة، لمن يعيش في قلبك؟! كيف يمكن أن تفهمه أنك تكتب عن هذا الجذر البعيد لتطيره أوراقًا في الهواء، كي لا يظل يخادعك بأنه شجرة! تكتب عن هذا الجذر "المعطوب"، فقط، لتتخلص من "عفنه"، حتى لا يصير إلى نهاية حياتك ممتزجا"

    مشاركة من Omnia Khalil ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • “ما دمت قد خربت نفسك في هذا الجزء من العالم، فأنت خراب أينما حللت”

    مشاركة من سهيلة رمضان ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • كل ما كتبته على هذه الأوراق، كان مؤلمًا، لكنني كنت أتعافى منه في اليوم التالي، أشعر أنني تحررت من ذاكرة، وأحاول أن أتذكرها مرة أخرى، فتتلاشى، كأنها تبخرت فور أن كتبتها.

    مشاركة من سلمى أسامــة ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ ما إن نلعب أدوارًا حتى نتقنها، فلا نفكر بأن نلعب أدوارًا غيرها، نكتفي بفتات ما يلقيه “النجوم”، متعددو الأدوار، معتادو سماع التصفيق، بينما نحن، “الكومبارس”، نتلقى “الأوردر”، دون حلم بالبطولة، نتلقاه برضاء تام، لأننا، على الأقل، نحفظ أدوارنا عن ظهر قلب، ولا نجهد أنفسنا في ابتكار أدوار جديدة، نعيدها، المرة تلو الأخرى، حتى نموت، ويمضي بنا المشيعون، أولئك الذين يشبهوننا، في جنازة صغيرة، يبكوننا، ويبكون أنفسهم، بدموع “حقيقية”. ❝

    مشاركة من محمد سعيد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى

    جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك ❝

    مشاركة من محمد سعيد ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • ❞ وفور أن يموت الكاتب ‫

    ستنبثق منه كلُ الحكايا ‫

    كل ما أفضى لأصدقائه به ‫

    كل ما لمسته أيدي عشاقه ‫ كلُ ما تحاشي تماما أن يكتبه ‫

    سيحكونه ‫

    ليثبتوا أنهم أحبوه أكثر ‫

    ويصير عاريا تماما ‫

    كما كل الموتى ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ❞ ‫ ليس هناك مايدعو على الإطلاق

    ‫ لأن أكون موجودة في هذه اللحظة

    ‫ (التي لم أتخيلها أبدا)

    ‫ وأن يغرق الآخرون رأسي

    ‫ في دلو عميق

    ‫ ثم يخرجوها

    ‫ لأعترف:

    ‫ أن تلك كانت -دوما- حياتي. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ❞ ‫ في ليلة كهذه كنت حزينة جدا كأننى سأموت

    ‫ (لكنني لم أمت)

    وكان قلبي هناك يتدافع في دهليز مظلم

    ‫ كي ينجو… بمفرده، حتى ولو اضطره الظلام.. أن يدوس عليّ!

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • اخترت الوحدة، كانت الأرخص، لمن لا يتقن المساومة، مثلي.

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ليس هناك مايدعو على الإطلاق

    ‫ لأن أكون موجودة في هذه اللحظة

    ‫ (التي لم أتخيلها أبدا)

    ‫ وأن يغرق الآخرون رأسي

    ‫ في دلو عميق

    ‫ ثم يخرجوها

    ‫ لأعترف:

    ‫ أن تلك كانت -دوما- حياتي.

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ليس هناك مايدعو على الإطلاق

    ‫ لأن أكون موجودة في هذه اللحظة

    ‫ (التي لم أتخيلها أبدا)

    ‫ وأن يغرق الآخرون رأسي

    ‫ في دلو عميق

    ‫ ثم يخرجوها

    ‫ لأعترف:

    ‫ أن تلك كانت -دوما- حياتي.

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • ❞ فكرة وجود “قارئ” لهذه الأوراق ترعبني.. أكثر من الرعب، كأنه العجز الكامل عن أن أواصل، القارئ، الذي طالما سعيت إليه، وكان يجلس على حافة مكتبي وأنا أكتب، أزيحه الآن بعنف، لا أريد أن يقرأ هذه الأوراق، لا أريد أن يتلصص على حياتي، لكنني أكذب أيضًا، لا يمكن أن يكتب أحد دون أحد، دون أن يشاركه شخص ما هذا الضجيج الساري في روحه، أقول لنفسي سيكون انتحارًا، وأقول لنفسي؛ ليس انتحارًا، أنا أريد أن أكشط قشرة جرح، كي يندمل في الهواء، أو لا يندمل، ويظل ينزّ دما، وأرقبه، وأمسح الدم “بقطنة مبتلة”. ❝

    مشاركة من Amal ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لم يحبني أحد "بعمق"، "بعمق" الحفرة الصغيرة التي اختبأت فيها، كي تكون حياتي وكي تكون قبري، وغرفة معيشتي، ومكتبتي، وبالكاد أمدد لوحا صغيرا على حافتها كي أكتب عليه.

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • (أنا العمياء

    ‫ يتحاشى من يحبونني

    ‫ أن يحكوا عن الضوء في حضوري).

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    بيتي له بابان

  • لماذا نكتب الشعر؟! لا لشيء إلا لكي نحتال على العقبات الصغيرة في حياتنا

    مشاركة من hoda abd al rahman ، من كتاب

    أقفاص فارغة

  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك،

    مشاركة من H ، من كتاب

    أقفاص فارغة

1 2 3 4 5