اقتباسات هاجر سعود

أنه ذاك النوع من الفضول الذي يعتريك لتنبش في خلفية شيء مّا من أجل أن تجد عذرًا وجيهًا لكراهيته، لا سيما حين يعامل الآخرون هذه الكراهية كأنّها عيبٌ فيك، وليست عيبًا فيما تكره.

يبدو لها الخيار، من بين كافة خضراوات السَّلَطَة الأخرى، مُبالِغًا في الإعلان عن نفسه. ليس هذا وحسب، بل إنّه يُميَّع حضور الخضراوات الأخرى ببلادة

يبدو لها الخيار، من بين كافة خضراوات السَّلَطَة الأخرى، مُبالِغًا في الإعلان عن نفسه. ليس هذا وحسب، بل إنّه يُميَّع حضور الخضراوات الأخرى ببلادة

يبدو لها الخيار، من بين كافة خضراوات السَّلَطَة الأخرى، مُبالِغًا في الإعلان عن نفسه. ليس هذا وحسب، بل إنّه يُميَّع حضور الخضراوات الأخرى ببلادة

«كلّ كائنٍ يحمل غريزة دماره معه، كلّ فكرة تحمل ضدّها، وكلّ شيء يعيش وفيًّا لنقيضه. حتوفنا قنابل مغروسة في صميم وجودنا، تدفعنا باتّجاه واحد، هو الاتجاه الوحيد.»

«لتكن نظرات الخيبة في أعين الآخرين سببًا في ارتياحك؛ إذ إنك تحرّرت أخيرًا من عبء إيمانهم بك. إنّ آمال الآخرين بك مسامير مدقوقة في روحك، وكلّما ازداد إيمانهم بك، تعاظمت آلامك بلا سبب تدركه».

وعلى الرغم من أنّ الأحفاد الثلاثة لم يكونوا مهذبين أو مثاليين بشكل كامل، إلا أنهم لم يكونوا يفعلون شيئًا لا يفعله الصِّبية عادة في مثل سنّهم.

«كلّ الأفكار فشلت في تحقيق مبادئ العدالة والحريّة إلّا الموت. إنّه إعلان واضح وصريح بأنّه ما دامت هناك حياة فليس هناك عدالة أو حريّة، ولكي تجدها فإنّه عليك أن تصلها في كفنٍ أو تابوت».

‫ سِفْر اللامعنى (٩٣)

كتاب روعة