اقتباسات دايفيد فونكينوس

من وجهة نظره الأمر لا يتعلق بحب القراءة، أو الإعراض عنها، ولكن الأمر يتعلق بإيجاد الكتاب المناسب المرء يمكن أن يُغرم بالقراءة في حالة لو وقع بين يديه الكتاب المناسب، الكتاب الذي يرضي شغفه، يتحدث إليه، ولا يمكنه التراجع عن إتمامه

‫ بطريقة أو بأخرى يعثر كل قارئ على ذاته بين دفتي الكتاب القراءة فعل أناني تمامًا يبحث المرء دون وعي عمّا يتحدث عنه

❞ لطالما فصلت بينهما فجوةٌ، كأنهما قضيا حياتهما وهما يعبران الطرق نفسها دون أن يلتقيا قط. ❝

❞ لطالما فصلت بينهما فجوةٌ، كأنهما قضيا حياتهما وهما يعبران الطرق نفسها دون أن يلتقيا قط. ❝

❞ ما يفوت المرء يصبح على الأرجح أكثر ما يشغله عندما يوشك على الرحيل، ويبدو أنَّ شعور الندم على ما فات يطغى على سعادة الإنسان بما أنجزه في حياته، مهما فعل ❝

❞ اختبار تجربة الموت قد يعيد إلى الإنسان قدرته على التلذُّذ بالحياة من جديد. ❝

❞ تأتي على الناس أوقات يضطرون فيها إلى التخلي عن دور المنقذ حتى يتمكنوا من النجاة بأنفسهم. ❝

❞ بدا له أحيانًا أنه فوَّت مراحل كثيرة لم يشهدها في نمو ابنه، كمن فوَّت عددًا كبيرًا من صفحات روايةٍ حتى لم يعد يفهم منها شيئًا. ❝

❞ أحيانًا بيئة العمل هي التي تساعدنا على الحفاظ على بعض العلاقات التي ما كانت لتصمد يومًا واحدًا خارج نطاق العمل. ❝

❞ الإنسان يشعر بشيءٍ من المواساة والرضا عندما يرى إخفاقات الغير. ❝

❞ كُتب على المرء أن يظلَّ عالقًا في نزاعاتٍ أبدية بين الرغبة والخوف، إلى أن ينتصر أحدهما على الآخر. ❝

التي صاغها سينيكا فوقع على هذه العبارة التي دوَّنها: ”لا يسعَد إلا مَن يقنع بما لديه.“

كيف يمكن للقدر أن يسرق منا أحباءنا دون أن يترك لنا مجالًا لوداعٍ أخير؟

فقد كُتب على المرء أن يظلَّ عالقًا في نزاعاتٍ أبدية بين الرغبة والخوف، إلى أن ينتصر أحدهما على الآخر.

❞ فكَّرت أنَّ شيئًا ساحرًا في فكرة أنَّ الموت يجعلك تحبّ الحياة حبًّا أعمق. ❝

❞ كان يضيف: ”الحديث عن رواية قيد الكتابة يشبه فتحك النافذة. قد تهرب الأفكار من بين أيدينا.“ ❝

❞ قالت إنها تدرس الآداب لتصبح مدرسة، لكن غرفتها تكتظ بقصاصات الأوراق المتناثرة التي توحي أنَّ أحلامها أن تصبح كاتبة. كُتَّابها المفضلون هم كونديرا وكافكا ودوستويفسكي. ذات يومٍ قالت مازحةً: ”لا أحب سوى الكُتاب الذين تضمُّ أسماؤهم حرف الكاف،“ ❝

❞ كذلك أنَّ هذا الجيل الجديد منهكٌ بسبب ضغوط مواقع التواصل الاجتماعي، حيث صارت المقارنة تحيط بهم من كل حدبٍ وصوب وتضيِّق عليهم الخناق بالتدريج. بات المرء يعيش حياته وعيناه ممدودتان إلى حياة الآخرين، وهو ما ضاعف لديه شعوره بعدم الرضا ❝

للعَبَرات بهاء، فهي تعبر عن شعورين متناقضين تمامًا. نبكي من فرط الألم، وشدة السعادة

هذه المقولة لجوناثان سويفت: «حين يظهر عبقري حقيقي في هذا العالم، يمكننا تمييزه لأن كافة الحمقى يصطفون ضده.»