اقتباسات عبدالله الحسيني

❞ هاي هدية ذيچ السنة، يوم عرّست ذاك الربيع، اِنطتني إياهن أمي الله يرحمه ❝

❞ شوف، شوف، هاي نجمة الثريا مقرانها مع القمر. شوفهن، مسافة صبعين بيناتهن، شوف!» ❝

❞ عن سنة الهدامة متى كانت ❝

❞ عن سنة الهدامة متى كانت ❝

❞ كنّا نقبع وراء الإطار، كمندّسين من جرم لا نعرفه. ك ❝

❞ واسمها الأخير، لا ينبئ بأنها من عائلة لا تستخدم أل التعريف كالعائلات ذات الأصول الفارسية مثلًا. كانت مثل الأبناء مجهولي الأبناء الذين تتولى وزارة الشؤون تسميتهم ❝

❞ وبعدين لازم يكون عندي حاية، يا مطي، عشان يحق لي أفرح بالربيع؟ ليش ماني بشر مثل باقي الخَلِق؟ ما عندي جسم يحرّ ويِجمد وروح بيها حسّ! ❝

❞ بس الحزن مو زين، يورّث الغفلة، والغفلة ما وراها خير ❝

❞ تبسمتْ، قالت: «أول..»، مشيرة بيدها إلى ما وراء ظهرها دلالة زمن قديم؛ الزمن الذي كان فيه انتظارها جارحًا ❝

❞ تبسمتْ، قالت: «أول..»، مشيرة بيدها إلى ما وراء ظهرها دلالة زمن قديم؛ الزمن الذي كان فيه انتظارها جارحًا ❝

❞ وليذهب حماسها إلى الجحيم، إن كان الناس سيرونها مع هذه العجوز المخبّلة بالوشوم التي على يديها. ❝

❞ قولي يبّاب، لولشة، أو حتى زغروطة ياختي! إلا هالكلمة؟ ❝

❞ تركناها تلعق جراحها بنفسها، وتفعل أكثر ما نبرع فيه: التعود. لن يعجزها أن تتعود؛ إذ لطالما فعلت وفعلنا. ❝

❞ لا بد لبعض العتمة أن توفر لها منظورًا جيدًا للسماء وإشاراته ❝

❞ . كأن الثريا تقترن مع القمر، فتتغير المواسم، من شتاءٍ إلى ربيع، ❝

❞ كانت قد عرفت معنى أن يكون القمر محاذيًا نجمة الثريا، ❝

❞ كانت جدتي حمضة، بعد انشغال جدي بزيّه العسكري، لوحدها، في فضاء شاسع لا تعرف فيه أحدًا، بعيدة عن مضارب أهلها، مثل نبتة في غير تربته ❝

❞ لم تكن حمضة السَّحّاب، في عيني أبي، سوى امرأة تشعر بالبرد، وتنتظر أن تنعم بالربيع. ❝

❞ لا سماء فاتحة ولا بطيخ. ❝

❞ هوَّ الرّبيع إيا لو بعد؟». ❝