اقتباسات عبدالله الحسيني

❞ كان يلهث، خداه أحمران، كأنه سيقع في أي لحظة، لكنه دائمًا هكذا، لم يقع أبدًا. ❝

❞ لم ترَ علامات الربيع بعد؛ لا أسراب القطا مرت، لا فرّخت أو باضت، ولا بذور القيقلان تطايرت، ولا مطر جاءها ليُربِّع أرضها. ❝

❞ التاريخ إما يكون يمينًا وإما يسارًا، إما من الأصول التي يحبها الناس وإما فلا مهما بدت ❝

❞ حتى نعرف أننا محبوسون داخل حلقة مفرغة عظيمة، عالم لا منفذ فيه، شبيه بفيلم The Truman Show؛ ندرك أن ما حولنا مزيف، لكننا نجهل المَخرج. ❝

❞ نقضي سنوات عمرنا الأولى في محاولة لفهم ما نحن عليه، نقول عكس ما في أوراقنا، أوراقنا تكتب عكس ما نقول، الجميع يقول رأيه بنا؛ نسمع نفرًا يقول إننا رمينا وثائقنا الأصلية وجئنا ندَّعي أننا لا نملك واحدة، ❝

❞ لا ندري في أيِّ سن، أو متى تحين لحظة إدراكنا لمن نحن وما خصوصية وضعنا ❝

❞ وغبّاق يغبقكم، كم مرّة قايلتلكم لا تناقزون فوقهن، هذنّي ما هن مثل باقي السراير»، ❝

❞ وّحت للكاميرا بجواز سفرها أسود اللون، قالت: هذا هو المسعد ❝

❞ الفرحة تنعاف لو ما لقيت أحد يهلهل معاك بيها» ❝

❞ الناس ذاكرتها ذاكرة سمكة ❝

❞ اسألني أنا اللّي أكبر منك، كان يقول لمحمد، وكأنه ينظر إلى ذاته القديمة فيه ❝

❞ هذا سرب قطا، ياي صوبنا، والقطا ما يفرِّخ إلا بالربيع ❝

❞ كان الأمل، في نهاية المطاف، مثل عشبة ضارة؛ شيء لا بد من تواجده. ❝

❞ لم أعرف بمَ أجيب إزاء حفل جلد الذات ذاك. ❝

❞ الربيع بعد كل هالسنين! ❝

❞ يعني.. اللّي.. بعد كلّ هذا اللّي شفته.. ربيع؟». ❝

❞ لقد اشتروا جوازات. تقولها دومًا بصوت خافت كأنه سرٌّ دامٍ. ❝

❞ لقد اشتروا جوازات. تقولها دومًا بصوت خافت كأنه سرٌّ دامٍ. ❝

❞ ترى إذا تخرجت، راح تتوظف، إذا كانوا بعدهم يوظفونا بعد خمس سنين، على بند أجر مقابل عمل» ❝

❞ إن أبي حين يكلّمك في هذا الموضوع، موضوع الدراسة، فلا يكلّمك لوحدك، بل أنه يحس نفسه في معركة يجب عليه أن ينتصر فيها. ❝