اقتباسات غادة كريم

‫ تذكر دائما أن الله يحبك.

‫ «لا علاقة لي بنياتك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذيًا» نجيب محفوظ.

«يرتكبون كل الحماقات التي تدفعك للرحيل،

‫ثم يسأَلونك بكل براءة: لِمَ رحلت؟!»

كل من يرحل لديه سبب مختلف لا نعرفه، أو نعرفه ويؤلمنا، ولكن في النهاية الحياة علمتني السبب الحقيقي..

‫ يرحل البشر لترك أماكنهم لآخرين قادرين على منحنا الحب أكثر!

‫كنتُ أظن أنّ الذي يحبني سيحبني حتى وأنا غارق في ظلامي، حتى وأنا ممتلئ بالندوب النفسية، حتى وأنا عاجز عن حب نفسي، سيحبني رغمًا عن هذا، ولكن لا؛ فلا أحد يخاطر ويُدخِل يده في جُب البئر، الظلام لنا وحدنا»

أخبرني أن الأطفال تنمو بالمحبة، يؤثر احتضانهم اليومي على مناعتهم الجسدية وذكائهم العقلي، وهو شيء لا يدركه الكبار ضمن فوضاهم الشخصية فيتناسون دعم الصغار.

لو كل أم حاولت تربي ابنها مايهربش ويشتري دماغه وأنه يبقى عنده ثقافة الاعتذار وحنين هيقل عدد الستات اللي بتعاني مع رجالة ماعندهاش عقل يعتذر ولا قلب بيراضي!

إن حوادث الطفولة أشبه بالخدوش التي تُترك على سطح ليّن من الأسمنت، سُرعان ما يجف فلا تُمحى الخدوش أبدًا، إن كل عقدنا ونحن بالغون بدأتْ في طفولتنا».

‫أحمد خالد توفيق

‫بعض الناس يحّبون السماء مهما كان الطقس، يومًا ما قد تجد شخصًا يحبّك بنفس الطريقة.

«يجب أن تكون العلاقة بين شخصين ملاذًا آمنًا؛ فالعالم فيه من القسوة ما يكفي».

إن في الحياة فترات انتقالية لا يمكن اجتيازها دون أن يموت شيء ما بداخلك.

‫شمس التبريزي

كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي وتافه؟

كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية، وأنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك..

ما تكتمه في قلبك يأخذ من عافيتك.

‫ - ما لم تقله في وجهه الآن، ستظل تفكر به لاحقا ويحرق قلبك فأخرجه من قلبك.

‫ - من أغضبني لهذا القدر حقا يستحق نيران كلماتي.

❞ ‫«يجب أن تكون العلاقة بين شخصين ملاذًا آمنًا؛ فالعالم فيه من القسوة ما يكفي».

‫فولتير ❝

‫ ما هو تعريفك للحب؟ ‫ الحب هو الاعتراف بشعور متبادل بين شخصين (شرط لم يتحقق) ‫ يضمن لكل طرف الالتزام (شرط آخر لم يتحقق) ‫ بالعهد أنهم معًا على الحلوة والمرة (وليس برسائل معايدة فقط) ‫ لم يتحقق أي من شروط الحب يا عزيزتي.

‫ وستبدأ القصة من نقطة جديدة، وهو ترك الماضي بكل ما فيه؛ لأنه لن يتغير، وما أراده الله لك قد حدث، فالنصيب غلاب، وكل ما يحدث لنا من صعاب يشكل فينا الشخصية الأنضج.

‫ تعطيكِ الحياة نفس الاختبار لتنتظر منك رد فعل مختلف أو تغضب من نفس رد الفعل فيكون الدرس أقسى، تقييم المرحلة يبرز النتائج أمام عينك بوضوح، تعلمي الدرس.. لا تتجاهلي الإهانة مجددًا منذ المرة الأولى.

تعلّمي أن السكوت عن الخطأ منذ اكتشافه يجعل الآخر يتمادى.

❞ الأمومة بتغير في مشاعر وعقل وجسم الست ❝