اقتباسات مارك أمجد

"غفرتُ لكِ".

‫ "لم أطلب غفرانك، طلبتُ أن تكون بجانبي".

‫ "كنتِ تحتاجين مَن يغفر لكِ كي تقبلي نفسك".

فحينما تُساق للموت، إما أن تكون المسيح وتُصلب في صمت، أو تكون نيتشه وتقذفهم بكل حجَّة ممكنة، حتى ينقلب الأمر وينتهي الحال بالقضاة أن يشعروا كم هم معتوهون كونهم أحضروك إلى مجلسهم.

مرة يقول لأحدهم: «لقد علمتني الحياة ألا أثق بمن يبدون كاملين».

وأخيرًا القاهرة نالت لقب أخطر مدينة على النساء في العالم. والعالم انتحب على وفاة آخر ذكر من حيوان وحيد القرن الأبيض الشمالي عن عمر يناهز ٤٥ عاما.

ع

قال: "عاريات الجسد مُنتقبات العقل".

مقالاته لا تُكسبه سوى الجميلات، وقصصي لا تجترّ سوى الدروع الصَدِئة والشيكات الهزيلة.

استدعيتُ صوتها "حاول ارتكاب أكبر قدر من الأخطاء يا جابو، لا زلتَ صغيرًا!".

"لا مشكلة لو ظنوا ذلك، في مجتمعنا يقبلون النساء على كل حالاتهن، بل يُثيرُهم نوم امرأة مع أخرى، لكن أزمتهم الحقيقية تكون مع الرجال".

لم يكن مُتدينًا، لم أرَه مرةً خارجًا من مُصلَّى الكلية. أخبرني مرةً أنه مشغول انشغال الله يوم الخلق.

ورغم أنه نسي حبكة المسرحية، إلا أنه تذكَّر مكان شهادتي في منزلنا.

"إنجابهم لنا كان الأنانية في كامل تجلّيها".