المؤلفون > عبد الله ناصر > اقتباسات عبد الله ناصر

اقتباسات عبد الله ناصر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد الله ناصر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يخاف التكرار _حتى بات ينتابه الملل مؤخراً عند حدوث الأشياء لأول مره ..

    مشاركة من Sun ، من كتاب

    فن التخلي

  • "كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة"

    مشاركة من afrah ، من كتاب

    فن التخلي

  • ولد بلا طفولة أبا صغيرا، وفي سنواته الأولى صار بطول خزانة

    يمكنك أن تدس بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.

    ثم صار بمستوى إشارات المرور و أعمدة الإنارة - يتناوب بينهما حسب الحاجة - ولم يبلغ العاشرة بعد. وعندما صار بطول الرافعة انتدب إلى العاصمة لوفرة المشاريع وأعمدة البناء، ولم يتوقف عن النمو حتى عندما تجاوز الحادية والعشرين. يقولون إنه بلغ السماء، ويقول إخوته إن والدهم سيهبه هناك طفولة أخرى

    مشاركة من Mahmod Mohammad ، من كتاب

    فن التخلي

  • عندما يخلو بنفسه تتوقف حدبته عن التخفي، وتظهر كشوال من الدقيق. وفي الليل، تظهر حدبته الثانية فيغدو شبيها بجمل آسيوي. ويعود ظهره مستقيما، بمجرد أن يخرج إلى الناس، مثل خرسانة مسلحة أو جدار يمكنك أن تخط عليه شعارا وطنيا أو شتيمة

    مشاركة من Mahmod Mohammad ، من كتاب

    فن التخلي

  • “وُلِد بلا طفولة أباً صغيراً، في سنواته الأولى صار بطول الخزانة. يمكنك أن تدسّ بداخله الأشياء أو ترميها على سطح أكتافه الخشبية.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    فن التخلي

  • لم يشكُ أبداً من رعشة في يده أو عقله، ولكنه الزمن الذي يتسارع بشكل مفاجيء كلما حانت فرصته.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    فن التخلي

  • “كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ، أما أثناء النوم فلا شيء كان يحول بينه وبين السعادة.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    فن التخلي

  • كان يخفي السعادة تحت السريربجانب آلامه التي كبرت وباتت في حاجة إلى غرفةٍ مستقلّة.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    فن التخلي

  • أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير ، والصراخ على ابنته المدلّلة، يتجاهلني وأتمادى في استفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدّي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة التي تربض على جدار المجلس، ويوبّخني!

    مشاركة من lama ، من كتاب

    فن التخلي

1 2 3