فن التخلي > اقتباسات من رواية فن التخلي > اقتباس

أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير ، والصراخ على ابنته المدلّلة، يتجاهلني وأتمادى في استفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدّي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة التي تربض على جدار المجلس، ويوبّخني!

مشاركة من lama ، من كتاب

فن التخلي

هذا الاقتباس من رواية