اقتباسات مروى جوهر

"لا أخاف العزلة ولا أعتبرها علامة حزن، إنما هي وقت نلتفظ فيه الأنفاس ونجمع شتات أمرنا لنستطيع المواصلة. "

من كتاب النوم الأسود

‫ نحن بني آدم لا نتعلم إلا بالألم، لم أجد أحدًا يتعلم في أوقات الرفاهية والأمان، إن الألم أكبر مُعلم في التاريخ،

لا أحد يعلم ضجيج قلبك إلا الله…

‫ سينصرك ويرشدك ويُنير قلبك بالحقيقة…

‫ لكي تتعلم ولا يكون بعد ذلك شتات أبدًا

إن التجارب لا تنتهي في الحياة طالما أن أنفاسنا لا زالت في أبداننا تخرج وتدخل، لكني ممتنٌّ بشكلٍ خاص لتجاربي السيئة،

الحب ليس أن تشتبك أيدينا معًا في الطريق، الحب هو الشعور أن شريك الحياة هو البيت والملاذ الآمن من غدر الحياة،

كلنا عندنا حرية الاختيار، وكُلنا بندفع تمن اختيارنا.

ولحد ما ييجي ميعاد موته بيبقى مات ألف مرة.. حظكوا وحش.. معلش، مش بتقولوا معلش برضه علشان تصبَّروا بعض؟

الصدق يصل بقلب صاحبه للأمان مهما طال الزمن

،، لعن الله الحرب التي افقدت الأطفال براءتهم،،

«المشكلة الأساسية فى هذا العالم هى عقول البشر، فهم يعلمون جيداً الفرق بين الخطأ والصواب، لكنهم يحبذون الخطأ على الدوام وأنا لا أفهم لماذا؟ فمن يقدر أن يفهم جوهر النفس البشرية؟.. لا أحد».

تحايلنا على الفرحة مرات عديدة لكنها أبت أن تستجيب،

هذا العالم قبيح لا يستحق كل هذه الأحلام.

نحن بني آدم لا نتعلم إلا بالألم، لم أجد أحدًا يتعلم في أوقات الرفاهية والأمان، إن الألم أكبر مُعلم في التاريخ، وها أنا أُلقي بنفسي داخل كرة ثلجٍ من الألم، تتدحرج لتجمع الكثير من الألم في طريقها،

لا أتذكر أنني بكيت في جنازة قبل وفاة أمي، لكن بعدها كلما ذهبت لعزاء أو جنازة استرجعت المشهد وبكيت، فيظن الناس أنني أبكي فقيدَهم،

أُذكِّر نفسي دائمًا بالنظر إلى الأمورِ

‫ من كافة الاتجاهات ووِجْهات النَّظر،

‫ فربَما أجِد شيئًا من الحقيقة بينها،

‫ أُذكِّر نفسي أن كلّ ما نراه ليس حقيقيًّا تمامًا..

‫ وإنّما هو فقط معروضٌ من زوايا مُختلفة وَوِجْهاتِ نظرٍ عابرة!

الغلاف مهم لكنه أحيانًا يظلم المحتوى، أما أنا فأحب أن أقرأ نبذة عن الكتاب لأعلم الفكرة العامة، ولكنني الآن أريد أن أقرأه لأفهم ماذا يحدُث!

ألوم نفسي كثيرًا؛ لأنني اعتبرت وجودها مضمونًا فلَم أُعبّر عن حُبي لها بالقَدر الكافي، وألومُ نفسي؛ لأنني أتذكّر أنها كانت مُتعبة لشهورٍ ورفَضت الذَّهاب للطبيب وأنا لم أُصرّ.

إن إبليسَ يجعل البشر يبررون فظائعَ أفعالهم، لكن ما يُهم في النهاية هو العودة إلى الله، والنّدم على الخطيئة، والعَزْم على الطاعة؛ وإلّا فهي الخسارة الكُبرى.

نحن بني آدم لا نتعلم إلا بالألم، لم أجد أحدًا يتعلم في أوقات الرفاهية والأمان، إن الألم أكبر مُعلم في التاريخ،

أؤمن أن النجاح لا يأتي صدفة، لابد من بذل الجهد والوقت لجعله ممكنًا،