المؤلفون > حمور زيادة > اقتباسات حمور زيادة

اقتباسات حمور زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حمور زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الخرطوم ما بها من وسيلة لتصريف الأمطار. وفي ذلك الخريف تجمعت البرك في كل ركن وكثر البعوض وانتشر التيفوس والجدري والكوليرا والدوسنطاريا.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • شعرها البندقي يتحدى خمارها ويسيل كالنهار المشرق. كيف تحبس النهار المشرق داخل ستر قماش؟

    مشاركة من AMAR ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • كان الحسن الجريفاوي يرتع في المحبة, لكنه في طريق الله وقع في الكراهية, هل كان طريق الله أم كان وهمًا؟ ما ذنبه إلا تصديق مهدي الله الذي بعثه إلى الخلق؟

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • أيامه تنقر قشرتها كسولة كفرخ مهتز تتشقق عنه بيضة ..

    مشاركة من Nermeen Mohamed ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • الحرية في أخلاص المرء لقيده

    مشاركة من Nermeen Mohamed ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • لقد عشت حيوات كثيرة يا حواء. أكثر مما أتحمله. ربما ما عشت طويلا. لكني عشت كثيرا.

    مشاركة من heba behery ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • أرضه سماوات وسماواته أراضين

    مشدود الى وتد المجهول لا أكله الذئب ولا طار فى الفضاء

    وحصان أحلامه المسرج لا يمل الرمح فى بيداء اللاشىء

    مشاركة من heba behery ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • حتى اللحظة التي يدخل فيها "بخيت منديل" إلى الموت سيظل يذكر دهشتين في حياته

    دهشة الرؤيا يوم مرَّت "ثيودورا" أمامه في حوش بيت الشيخ "إبراهيم ود الشوك" ودهشة القاهرة حين فتح عينيه عليها، لمّا أراد سيده "يوسف أفندي سعيد" أن يمر به على الجسر الواصل بين القاهرة والجيزة أظهر "بخيت" ذعره، تراجع في وجلٍ وهو ينظر إلى الماء الجاري تحت الجسر، خلفه تقوم ثكنات الجيش، الحرس، سودانيون مثله نظروا إليه وضحكوا منه، حاول "يوسف أفندي" أن يغريه لكنّه رفض في إصرار، لن يعبر فوق النهر، عاد به "يوسف أفندي" إلى حي عابدين أجلسه على المقهى، أوصى به صبي الطلبات، ثم هرول خلف أمله.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    شوق الدرويش

1 2 3 4 5