المؤلفون > حمور زيادة > اقتباسات حمور زيادة

اقتباسات حمور زيادة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حمور زيادة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الحب لعنة الرجال ياسوداني. لكنه للمرأة راحة.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • الحب يا مريسيلة لذعة القلب. لكنها مفرحة. كنت مثلك أتعجب حين يحكي لي يوسف أفندي سعيد. لكني ذقته فعرفت حلاوته.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • وهم يقسمون السواد إلى ألوان عجيبة. فيقولون رجل أزرق للحالك السواد. ورجل أخضر لمن كانت سمرته غامقة. والأبيض عندهم مضحك. يعدون المصريين السمر بيضًا مثل الأوروبيين سواء بسواء. لكنهم يعتبرون الترك لونهم أحمر.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ما الحكمة إلا ما نفهمه متأخراً من قول المخابيل الذي لا معنى له.

    مشاركة من عليا النظام المشد ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • (الأوروبيون لا يقدمون نموذجًا جيدًا للإنسان المسيحي أو المتمدن، كيف ننشر كلمة الرب وهؤلاء يقدمون نموذجًا سيئًا هكذا؟ هناك رجلٌ فرنسي يمتلك أربعين جارية وله من بعضهن أطفال، إنه يتشبه بالمسلمين) ..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • يبتسم في حنو، ويغوص في بحيرتي العسل، بها طفولة فاتنة، رغم حزنها .. شعرها البندقي يتحدى خمارها ويسيل كالنهار المشرق، كيف تحبس النهار المشرق داخل ستر قماش؟

    عذابها ورقها لم يزدها إلا فتنة!

    كأنها خُلقت للحزن، يكسوها جلالاً وفتنة، وحين تضحك يبدو عليها ندمٌ كأنما قارفت إثمًا .. ضحكتها لمعةٌ مسروقة من خلف حوائط حزنها الحجرية!

    ــ سأقتل سيدكِ لتصبحي حرَّة ..

    ــ أنت طيب القلب، لو مات شيخي سيرثني ابنه، أو يأخذني بيت المال!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ربما سمعها البعض تتشكَّي من كثرة الأطباق والحلل المتسخة. تلك التي اتسخت من استعمالها في عزائها هي بالذات. لكنها لا تعرف.

    ‫ فالميزة الثانية التي تميز عودة الموتى أنهم ينسون أنهم ماتوا.

    ‫نور الدايم يذكر جيدًا أن والده عاد في الليلة الرابعة لموته.

    ‫ نسوا بابًا فاتحًا فدخل والد نور الدايم الذي توفي في مستشفى الريفي من تسمّم جرْح أصابه وهو يدير بابور الماء. فبسبب السن والبرد الذي فاق التوقعات وهزم التجارب، اهتزت يد والده وهو يدير مانفلّة البابور فسقطت على قدمه.

    مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتاب

    الكونج

  • الله يسامح جدنا. هو الذي أوصانا ألا نعمل.

    ‫ لا يعرف أحد، ربما حتى الغجر أنفسهم، من هو هذا الجد. لكنه جوابهم الدائم لرفضهم الخدمة والعمل. يتحجَّجون بجدٍّ قديم أوصاهم ألا يعملوا أبدًا، وألا يسكنوا مكانًا واحدًا. الوصيتان هما ميراث الغجر الوحيد. لذلك يتنقلون ويتسولون. وعلى غفلة من الأهالي يسرقون. ليسو لصوصًا، لكنهم كالطير؛ لا يؤمن بملكية المزارع للثمرة الناضجة. ما وجدوه أخذوه. وما تمنَّوه تسولوه. ثم يحملون أشلاء حاجياتهم ويرتحلون.

  • زوَّجوه، فتزوج.

    ‫ حمَّلوه السلطة، فوضعها على كتفه ورمح.

    ‫ لم يُظهر ضعفًا، لكن ابنة عمه الجبارة قرأت خضوعه في أيامهما الأولى.

    ‫ الرضية ذات بأس وطبع شرس. كأنها ظل لجدتهما العافية. اعتبرت زواجهما تكليفًا أسريًا واجبًا. قامت به مخلصة بتطرف. نُحِتت من ذات الجبل الذي نُحِت منه أعمامه. التقاليد، والأسرة، والسلطة هم كل شيء.

    ‫ رأته الرضية يُؤمَر فيطيع مستكينًا. لا يبدو مخلصًا فخورًا. لا يبادر، إنما يمشي في ركاب أهله.

  • يعبؤون إن شُتِموا، ولا يملُّون إن رُفِضوا. يأتون في جماعات، ويغادرون في جماعات. يرتزقون بالارتحال، ويقتاتون بالالتقاط.

    ‫ لا صلات لهم بمكان أو شخص، إلا حكاية وحيدة عن العافية وبهية، كانت تحكيها عز القوم عن أمها الخرفة، ما حكاها غيرها بشر، ولا عرف الناس حقيقتها من خرافتها، لكنها تفسر بعض ما تراه حجر نارتي ولا تفهمه.

    ‫ ما عدا ذلك فالناس تعدُّهم فئرانًا كما دعتهم فايت ندو. يعدُّون طبعهم خرابًا، وقربهم مرضًا.

  • ناءت بالذنب روحها. لكن قلبها ظل يرقص لذكرى الخطيئة.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • حمل رمحه وذهب مع الجيش ليغزو الديار المصرية. اختار الحرب.

    ‫ ليعيش.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • من الكافر الذي زعم أن الحبيبة تموت.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • فيزداد مزمل نحولًا، وتبرز في وجهه الجُمجميِّ عيناه بحزنٍ مكتوم كأنه أم موسى عائدة من اليم.

    مشاركة من Mahmoud Fayez ، من كتاب

    النوم عند قدمي الجبل

  • لا تحزنك الأيام التي تمر من عمرك. فإنما هو وجع انقضى وخلاص اقترب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • الحزن ككل شيء يذبل. يبدو في فورانه جامحاً لا نهاية له. يعربد في النفس ويصيب كل الحياة بالمرارة. لكنه يخفت رويداً رويداً حتى لا يبقى منه إلا دبيب خافت في الجوف.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ما كان داخله من وجع حماه من كل وجع آخر.

    مشاركة من Manar Mahmoud ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ❞ كأنها خُلقت للحزن. يكسوها جلالاً وفتنة. وحين تضحك يبدو عليها ندمٌ، كأنما قارفت إثماً. ضحكتها لمعة مسروقة من خلف حوائط حزنها الحجرية. ❝

    مشاركة من Areej Luai ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ❞ مرت به كضوء شارد. ما فاز منها إلا بنظرة. ما أحلى ذلك الفوز.

    ⁠‫احتضنها بعينيه وأغمضهما عليها. فلتمض حيث شاءت. فصورتها هنا. ❝

    مشاركة من Areej Luai ، من كتاب

    شوق الدرويش

  • ❞ مشى بخيت شهوراً، وغاصت فيه القيود سنيناً ❝

    مشاركة من Areej Luai ، من كتاب

    شوق الدرويش