يفسر كثيرون أيضًا الابتسامات والأناقة وكثرة الصور على أنها سعادة، وليس رغبة في استعراض سعادة ليست موجودة، إثبات شيء للنفس، أو انتظار حدوث شيء، بدونه ستركض اللبؤة.
اقتباسات نهلة كرم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نهلة كرم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
خدعة الفلامنجو
-
الخيال منقذ، مثلما أنقذكِ فيما مضى سينقذك الآن،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
يجب أن تتذكري كل شيء، حتى الأشياء المؤلمة،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
ليس لديّ ما أكتبه، أشعر أني مجوفة وفارغة تمامًا، لا أتذكر كيف كنت أكتب حتى،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
من يبدون لنا ضعفاء يا سلمى، قد يصبحون في لحظة أكثر من يوجعوننا، لأننا ببساطة لا نتوقع منهم ذلك.
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
الجميع يختفون من حولنا في اللحظة التي نشعر فيها بالوحدة
مشاركة من Hassan M. Abbass ، من كتابعلى فراش فرويد
-
سأقف أمام بائع الجرائد هذا وأبحث بعيني عن أكثر جريدة بها عدد قتلى فى صفحتها الأولى لأشتريها، صارت أخبار الموت بمثابة مهدئات لي منذ موت أبي، كلما هممت بالبكاء أقرأها فأشعر أن الأمر ليس شخصيًّا ولا أتذكر وجه أبي فلا أبكي.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
سأقف أمام بائع الجرائد هذا وأبحث بعيني عن أكثر جريدة بها عدد قتلى فى صفحتها الأولى لأشتريها، صارت أخبار الموت بمثابة مهدئات لي منذ موت أبي، كلما هممت بالبكاء أقرأها فأشعر أن الأمر ليس شخصيًّا ولا أتذكر وجه أبي فلا أبكي.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
الكحل سبب كاف لأن أمنع تلك الدمعة من النزول لتطلي وجهي بالأسود، حتى ولو كان الناس يتبخرون فجأة بما يسمى الموت، حتى ولو كان هؤلاء الناس قريبين مني، هل مات أبي؟ هل حدث هذا فعلًا؟ أم أنني أحلم؟ حسنًا أنا أحلم.. أحلم.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
في تلك اللحظات تتركني الأصوات فاستمع إلى داخلي وأفكر "أين ذهب أحبائي؟"
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
في تلك اللحظات تتركني الأصوات فاستمع إلى داخلي وأفكر "أين ذهب أحبائي؟"
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
لو أنك معي يا أبي لكنت حدثتني باللغة التي أفهمها
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
أعيد ترتيب المسافات بين من تبقى من الأحبة، ليعوضوا فراغ من رحلوا، أوقفهم صفًّا فى قلبي، أخبرهم رحل فلان وأحتاج منكم أن تعيدوا ترتيب الحب من جديد،
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
لا يمكن أن أموت بدون حب؟ فكيف يسعد الموت بانتصاره إذا لم يأخذني من حضن أحدهم!
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
كنت أحب الليل كثيرًا قبل أن يتقمص دور المحقق، الذي يستضيفني ويستبقيني لديه بكل أنواع الكافيين، كي يوجه لي أسئلته السخيفة "كم عزيزًا رحل"؟ لا أود أن أفكر بهم، فهذا يستدعي بكائي.. هل الموت أكثر سوادًا مني؟
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
وشعرت برغبة غريبة لأن أعود طفلة مرة أخرى، وبدأت أسألها "لماذا يموت الناس؟"، "هل أبي يرانا من أعلى؟"، "ماذا بعد الموت؟".
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
كل ليلة قبل النوم أتمدد أسفل النجوم التي لصقتها في سقف حجرتي، أتأملها طويلًا حتى تلقي لي بحبال أتسلقها إلى أحلامي
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالموت يريد أن أقبل اعتذاره
-
الآن أدرك أن الـ«بريك» كان بالنسبة له، غيابًا عن نظره، خروجًا عن السور الذي شيده حولي، غضب كل هذا الغضب لأنه قبل ذلك كان مطمئنًا بشكل كامل أنني صرت أتحرك داخل هذا السور، وأنه مهما غاب قليلًا سيعود ليجدني بداخله، كان يظن أنه نجح في حصاري، والدليل أنني مستسلمة تمامًا، لم يتصور أن ما بناه على مدى أشهر يمكن أن يتفكك بهذه السهولة، بعد أيام من سفره.
مشاركة من Enas Mohamed ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
، أدرك مدى الظلام الذي يجتاحني من الداخل.
مشاركة من Enas Mohamed ، من كتابخدعة الفلامنجو
-
رغم أن خيال الفيلم يتجاوز الواقع والعلم، ورغم أن القملة آكلة اللسان لا تأكل سوى لسان الأسماك، فإن خيال الفيلم ليس بعيدًا كثيرًا عن الواقع، هناك أشخاص يقومون في حياتنا بدور الأيزوبود، وسامر كان واحدًا منهم، في البداية دخل لي من الباب الذي أتنفس منه؛ الحكي، يسمع كل ما أحكيه، يخزنه بداخله، وحين ضمن أنه صار متنفسي الوحيد، كل يوم، في الصباح، في منتصف اليوم، في الليل، طوال الليل، تسلل ليحظى بمساحة أكبر، تتيح له التحكم أكثر بي.
مشاركة من Enas Mohamed ، من كتابخدعة الفلامنجو