كنت أحب الليل كثيرًا قبل أن يتقمص دور المحقق، الذي يستضيفني ويستبقيني لديه بكل أنواع الكافيين، كي يوجه لي أسئلته السخيفة "كم عزيزًا رحل"؟ لا أود أن أفكر بهم، فهذا يستدعي بكائي.. هل الموت أكثر سوادًا مني؟
مشاركة من دينا ممدوح
، من كتاب
