اقتباسات محمد حسن المرزوقي

" ويلٌ للقراء من كاتبٍ لا يقرأ" علي الوردي رحمه الله.

صراحة كتاب فاخر ، جميل ومرتب وبه زخم معرفي لا يستهان به . أعجبني إلى درجة فاقت الوصف . أنهيته في جلستين . وسأعود الآن لقرائته بتأني لأستفيد منه بصورة أكبر من قرائتي الأولى . وأعتقد أني لو قرأته عشر مرات لن أبالغ في مدى أستحقاقه لذلك . اسلوب الكاتب الرشيق والمرن ، ودقة ملاحظاته الرصينه والحازمة ، وظرافته الذكية والماكره ، هو أقل ما يمكن وصفه عن الكاتب والكتاب المعني . محمد حسن المرزوقي . لن أنسى هذا الأسم . ولن أنسى معه هذا الكتاب ( هكذا تكلم القارئ )

اكثر ما أزعجني في الكتاب هو أنه قد أنتهى . فهل هناك كتب اخرى لمثل هذا الكاتب الفذ

كانت المراجعة الأولى في مجلة روتانا للأديبة التونسيّة فضيلة الفاروق. ص 23

هنا وجب تنبيه الكاتب محمد حسن المرزوقي أن الكاتبة فضيلة الفاروق جزائرية وليست تونسية. وبالضبط من مدينة باتنة شرق الجزائر واسمها الكامل فضيلة ملكمي.

أرجو تصحيحها في الطبعة القادمة.

القراءة أهم وأجمل إكتشاف في حياتي

"النقاد لا يعرفون شيئا عن الفنّ، في الحقيقة إن الأشخاص الذين لا يمكنهم أن يصبحوا فنانين يصبحون نقادًا" أوشو.

"كان عمل الناقد يشبه عمل طبيب الأسنان الذي يكرهه الجميع ويحتاجون إليه في الوقت نفسه"

أنّ الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا قال في كلمته التي ألقاها على هامش الاحتفالات الرسميّة بالجوائز الأدبية التي تعقد في ستوكهولم لتسلُّم جائزة نوبل: "القراءة أهم وأجمل اكتشاف في حياتي"

ذاك النّقد غير الموضوعي هو الذي يُسهِم في تكوين صورةٍ صنميّة للأدباء والمثقفين في الوعي العربيّ.

إن الأشخاص الذين لا يمكنهم أن يصبحوا فنّانين يصبحون نقّادًا." أوشو.

الأسلوب الذي أسماه الدكتور عبدالله الغذّامي "الأسلوب السواليفي" الذي يجعل القارئ يشعر أنّ الكاتب يخاطبه بشكل شخصيّ ومباشر وكأنهما صديقان مقرّبان يتبادلان الحكايات والقصص.

مصطلح "أرامل الإنترنت" الذي تم تداوله على نطاق ضيق للإشارة إلى المدمنين على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي الذين يعاني أزواجهم (أو زوجاتهم) م