العاطفة تنتهي برغبة وإرادة، وقد تدقُّ علينا هذه الرغبات فلا نستطيع أن نتبيَّنها في أنفسنا
المؤلفون > سلامة موسى > اقتباسات سلامة موسى
اقتباسات سلامة موسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سلامة موسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتاب
العقل الباطن
-
التفكير يبدأ بالمعرفة ثم العاطفة ثم الرغبة
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتابالعقل الباطن
-
"كتابي الأول الذي عنيت بتأليفه هو حياتي؛ هذا المشروع، هذه الخارطة التي رسمتها والتي أعود إليها من وقت لآخر بالمحو والتنقيح والتصحيح"
مشاركة من Fb ، من كتابهؤلاء علموني
-
عمر الإنسان الحقيقي لا يبتدئ من عهد خروجه من رحم الأم، بل من عهد ظهور الخلية الأولى في العالم؛ فكل منا قد عاش؛ أي قد بقي حيًّا في حياة متصلة إلى عهد ظهور الخلية الأولى؛ أي إن عمره لا يقدَّر بأقل من مئات الملايين من السنين.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
وغايتنا من النظر في الدواجن الآن هو البرهنة على أنها شاهد قوي من شواهد التطور؛ فإن الأصول البرية الوحشية لهذه الدواجن تكاد تكون كلها معروفة؛ ففي الهند لا يزال الدجاج بريًّا يعيش في الغابات، وفي أمريكا لا يزال الدندي يسكن الأحراش والبراري، وحمار الوحش معروف، واليمام البري لا يزال حيًّا، وهو أصل جميع سلالات الحمام التي نعرفها، وقل مثل ذلك في سائر دواجن النبات والحيوان.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
المتحجرات تنفي أقل شبهة تعترينا عن التطور؛ فهي تاريخ قديم كتبته يد الطبيعة نعرف منه كيف نشأنا، وكيف ارتقينا إلى حالنا الحاضرة.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
المتحجِّرات تدل على أن الأحياء لم تخلق كلها مرة واحدة، وإنما تدرَّجت؛ فلسنا نجد الإنسان في طبقات أي دهر ما عدا الدهر الرابعي الأخير، ولكننا نجد الإسفنج في جميع الطبقات منذ الدهر الأولى، ونجد أن الزواحف قد سبقت الطيور واللبونات،
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
لو كان النبات من أصل آخر غير أصل الحيوان لكان الأرجح أن يختلف عنه في قانون الوراثة.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
إن الفرق بين الحيوان والنبات من حيث الاغتذاء ليس كبيرًا؛ إذ إن بعض النباتات الخضر؛ أي التي تغتذي من الجماد، تغتذي أيضًا من الحيوان؛ وذلك بأن تُطبِق زهرتها على الحشرات فتقتلها وتمتصها.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
وقد نشأت الخلية الأولى قبل نحو سبع مئة مليون سنة أو أكثر حين شرعت الأرض تبرد، وتتخثَّر الغازات إلى سوائل، ثم تجمد هذه إلى مواد صلبة،
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
الحياة هي خاصة من خواص المادة، كما أن العقل هو خاصة من خواص الحياة.
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
وقد وصل الإنسان إلى حاله الحاضرة من الرقي الدماغي بقوانين الغابة، أما الآن فإنه قادر على أن يأخذ التطور البشري في يده وأن يتسلط على مستقبله بنفسه، وأن يزيد هذا الدماغ البشري إلى أكبر مقدار ممكن بالتربية أولًا وبالاختبار ثانيًا
مشاركة من Mohamed Al-Taie ، من كتابنظرية التطور وأصل الإنسان
-
"وهناك انبسطت لي آفاق، وحلمت أحلامًا ورأيت رؤًى، وشرعت أدرس اللغتين الفرنسية والإنجليزية، وأختلط بعناصر جديدة في المجتمعات والعائلات، وأقرأ من الكتب ما يشِعُّ النور في عقلي ويبعث الشجاعة في قلبي"
مشاركة من Fb ، من كتابهؤلاء علموني
-
في زلَّة اللسان والقلم والقدم واليد ترى النيَّة المكبوتة في العقل الباطن تخرج وتنتهز غفلتنا حين يضعف وعينا فتحدث هذه الزلَّة التي نظنها خطأ بريئًا، ولكن النفسلوجية الحديثة تثبت بالتحليل أنه ما من خطأ نخطئه يكون سببه النسيان إلا وله أصل في عقلنا الباطن.
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتابالعقل الباطن
-
عاطفة الحب قوية في عقل الباطن، فهي تُسارق عقل الواعي وتنتهز غلفته ثم تسوق القدمين إلى غرضها، وهو بالطبع لو كان عقل الواعي منتبهًا لما انساق لهذه العاطفة.
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتابالعقل الباطن
-
والفرنسيون يطلقون كلمة واحدة على الوجدان والضمير: «لاكونسيانس»؛ لأن الوجدان يؤدي إلى الضمير كما يؤدي إلى التعقل، وذلك لأننا ما دمنا منساقين بالعاطفة: حب وغضب، وكراهة وإقبال، ولذة وغيرة، وخوف، فإننا لن نجد أنفسنا؛ أي لن نقف كي نتأمل ونقارن ونستنتج ونحس الخطأ والصواب، نحس الضمير.
-
ولكن إذا كانت هذه الكتب «الصحفية» لن تعيش فذلك لأنها أدت مهمتها في الإصلاح الذي نشده مؤلفها، فإذا ماتت هذه الكتب فإن موتها برهان نجاحها.
مشاركة من Salah Helba ، من كتابالأدب الإنجليزي الحديث
-
الأحلام هي في الواقع صراع يحاول فيه الشخص أن يحقق رغبته، فإن نجح فذاك، وإلَّا فقد يستيقظ وهو ما يزال في صراع
مشاركة من Zakacanidi 1997 ، من كتابالعقل الباطن