اقتباسات دينا ممدوح

إن مذاق الفضيلة علقم، بينما الإثم مستطاب!

لا شيء مضمون وكل شيء معرض للتأويل والطعن فيه،

"اكره الخطأ ولكن لا تكره المخطئ، أبغض المعصية ولكن ارحم العاصي"

‫ الإمام الشافعي

عاشوا حياتهم بالكامل لا يفهمون علتهم أو ما هي خطيئتهم، أما آن الأوان أن يُحصد الألم الآن؟

عاشوا حياتهم بالكامل لا يفهمون علتهم أو ما هي خطيئتهم، أما آن الأوان أن يُحصد الألم الآن؟

عاشوا حياتهم بالكامل لا يفهمون علتهم أو ما هي خطيئتهم، أما آن الأوان أن يُحصد الألم الآن؟

الملل آفة، كائن طفيلي يمكن أن يجلس جوارك ويلتهم حياتك دون أن تدري، بل يمكنه أن يتغذى على روحك، لا أعلم لماذا لم يكن خطيئة بمفرده،

الأمهات أحيانًا وبغرض الحب يفعلن أشياء تضر أطفالهم أكثر مما تنفع، ولا يشعرن بالكارثة إلا بعد فوات الأوان، وربما لا يشعرن من الأصل أن هناك مشكلة.

بداية فتح الجرح هي بداية البوح وبداية الخلاص والتطهر،

مررت بالكثير من المواقف التي حولتني للشخص الذي أصبحت عليه الآن بكل ما فيه، سيئ الظن بكل من حولي، لا أثق بأحد ولا أقبل كلمة من أحد، يمكنك استفزازي فقط عندما تتنفس بصوت عالٍ جواري، أصبحت لا أفضل الزحام والتجمعات،

كيف يمكن التخلي عن الفضيلة من أجل الخطيئة؟ كيف هو طعم الإثم؟

الخطيئة التي نتوب عنها هي أُمّ الفضيلة

‫ والفضيلة التي تفخر بها هي أُمّ الخطيئة

‫ دانتي أليغييري

❞ الحقيقة لم تكن موجودة من البداية، كان موجودًا الوهم فقط، فكيف يمكن لتبعاته أن تكون هي ذاتها الواقع؟! من أين أتى وكيف بدأ، بلى.. الآن يمكنني التصديق حقًّا أنه جاء من الجحيم ليصنع هنا جحيمه الخاص. ❝

معجزتي كانت الخروج من العتمة إلى النور، من الليل إلى الشمس، من الحزن إلى الرضا، من الفوضى إلى الاستقرار، من القلق إلى السكينة، ومن الهاوية لبر الأمان.

"اكره الخطأ ولكن لا تكره المخطئ، أبغض المعصية ولكن ارحم العاصي"

‫ الإمام الشافعي

‫ الحقيقة لم تكن موجودة من البداية، كان موجودًا الوهم فقط، فكيف يمكن لتبعاته أن تكون هي ذاتها الواقع؟!

"في غمرة الموت تستمر الحياة

‫ في غمرة الكذب تستمر الحقيقة

‫ في غمرة الظلام يستمر الضوء"

‫ المهاتما غاندي

هل يمكنك أن تكون معدمًا وجائعًا وتجد أمامك رغيفًا من الخبز الساخن وتتركه؟ لا يمكن للفضيلة أن تنتصر على الجوع،

يقولون إن المريض الذي لا يعترف بمرضه هو الأسوأ والأصعب في الشفاء، ولكنني تأكدت أن العكس هو الصحيح، فالمريض الذي يعرف مرضه ولا يريد الشفاء منه هو الأسوأ على الإطلاق.

‫ "العبد حر إن قنع، والحر عبد إن طمع، فاقنعْ ولا تطمعْ، فلا شيء يشينُ سوى الطمع."

‫ الإمام الشافعي