اقتباسات ثروت الخرباوي

❞ ليست لهم صفة الصمدية، ولكنهم يتغيرون ويضعفون ويخطِئون ويرد عليهم ما يرد على البشر، ولكن الله يعيدهم إلى جادة الصواب، لذلك فإن مهمة الرسول غير مهمة النبي، ما على الرسول إلا البلاغ، وما على النبي إلا التطبيق العملي». ❝

❞ وستكون عبادة الناس لله عن طريق التلفظ بكلمات يدخلون بها الجنة، فيكفي أن تقول كذا وكذا في اليوم مائة مرة أو حتى ألف مرة ليبني الله لك قصرًا في الجنة لأنك قلت، لا لأنك قمت بالعمل الصالح، وستكون الصلاة على ❝

❞ هل الإسلام دينٌ معقد لا نستطيع فهمه دون وسطاء؟ هل أنزل الله هذا الدين على الخاصة وعليهم أن يفقهوه ثم يقوموا بتعليمه للعوام، وليس للعوام إلا أن يصدقوا ما قاله لهم أسيادهم ❝

❞ كان إمام المذهب الشافعي في مصر منذ خمسة قرون، وقد كان يُشار إليه بأنه أعلم أهل الأرض بالإسلام، وله الحق في التوقيع باسم الله!!.

⁠‫وذات يوم قام ابن عبد الحق بتحريم القهوة!! لا تتعجب فكثير منا عرف خبر هذا التحريم ❝

❞ ولكن ظهرت بين بني آدم طائفة أطلقت على نفسها لقب رجال الدين، هم وحدهم يمتلكون الحل الديني، هم الذين يزعمون أنهم يوقعون باسم الله، ولكي يتميز رجال الدين عن باقي بني آدم أوحى لهم إبليس أن يرتدوا ثيابًا مختلفة تدل ❝

❞ الجماهير تدافع دائمًا عن الذي ورثوه فتعودوا عليه، لذلك هم يدافعون عن الميراث، وتلك سلطة كبرى، سلطة الميراث، وما رفعت الأقوام سيوفها ضد الأنبياء والرسل إلا للدفاع عن الميراث الذي اعتبروه مقدسًا. ❝

❞ جَهَلَ الإنسانُ أن الصلة بالله لا تحتاج إلى وسيط، ولكنها فقط تحتاج إلى إيمانٍ بالله واليوم الآخر، ثم العمل الصالح. ❝

❞ «هناك أمم تضع تراثها في المتاحف وهناك تراث يضع أمته في المتاحف»

⁠‪الكاتب الروائي نادر حلاوة ❝

❞ «هناك أمم تضع تراثها في المتاحف وهناك تراث يضع أمته في المتاحف»

⁠‪الكاتب الروائي نادر حلاوة ❝

لم يكن من أسماء الله الحسنى (الكارِه) أو (ذو الكراهية)… الله وصف نفسه في القرآن بـ(الوَدود)، وقال إنه (يُحِبُّ)، ولم يَقُلْ إنه (يكره) أَبدًا، إِلَّا في آيةٍ واحدة، وكانت عن كراهية الأفعال، وليس كراهية المخلوقات»!

«لا تَخَفْ من الله، ولكن اخْشَهُ، فالخوف إنما يكون من العدو، والخشية إنما تكون للحبيب، وأنت حبيبه، فأحبَّه، فإذا أحببته فستخشاه».

‫ «صاحب سجدة القلوب: أبو يحيى الجوسقي»

قَوْلَ «لامارتين»: «أيُّ قيمةٍ للفضيلة إذا لم توجد حرية!».

طاغور الحكيم حين قال: «ثقيلة هي قيودي، والحرية هي مُناي، ولكنني لا أستطيع أن أحبو إليها، فمَن استعبدوني رفعوا لافتات الفضيلة وجعلوها حائِطًا بيني وبين حُرِّيَّتي».

لأول مرة تنتقل من أرض الاضطهاد والسجون ....

هنا بيقصد الاخوان ...

طيب منين بتظهر وجههم الحقيقي و منين بتقول أرض الاضطهاد و السجون ..

مش الأوضح ان ممكن تقول نفس العبارة مذيلة بعبارة احرى تقول..زي ماهم بيظنوا..

انا طبعا في أول الكتاب..لكن محدش بيقبل التوبة غير ربنا

الحقيقة يا أحمد أنا أتعجَّب من كلمته «البَنَّاؤون العِظام»؛ لأنه لم يحدث أن استخدمها أيُّ رئيس مصري من قبل، كما أنها عبارة «ماسونيَّة»!

وكان ممَّا أخبرني به الأستاذ في هذا اليوم أن جمال عبد الناصر حذَّرَ حسن العشماوي من القيام بأي عمل مُتهوِّرٍ يترتَّب عليه استيلاؤهم على الحُكْمِ، وأنهم لو قاموا بذلك فإنه -وكُلَّ الضباط الأحرار بوحداتهم العسكرية- سيقفون ضِدَّهم، ولتَكُنْ حربًا أَهليَّةً، فلم يقم الإخوان باستكمال خُطَّتِهم، التي كان من المفترض أن تستمرَّ بِضْعَةَ أيَّامٍ.

وكان ممَّا أخبرني به الأستاذ في هذا اليوم أن جمال عبد الناصر حذَّرَ حسن العشماوي من القيام بأي عمل مُتهوِّرٍ يترتَّب عليه استيلاؤهم على الحُكْمِ، وأنهم لو قاموا بذلك فإنه -وكُلَّ الضباط الأحرار بوحداتهم العسكرية- سيقفون ضِدَّهم، ولتَكُنْ حربًا أَهليَّةً،

استطرد الشيخ: القرآن يكفينا، والسُّنَّةُ العمليَّة تُرْضينا، والحديث الذي لا يُخالِفُ القرآن ينفعنا.

أحمد عادل كمال، أحد أقطاب التنظيم السري في زمن حسن البنا، وصاحب كتاب «النُّقَط فوق الحروف»، وأحد المتَّهمين الرئيسيين في قضية «السيارة الچيب» عام 1948؛ تلك القضية التي كَشفَت عن تخطيط الإخوان لحرق القاهرة

هيكل يرجِّح أن يكون التنظيم الخاص هو مَن قَتَلَ حسن البنا، ولكن الأمر يدور في نطاق الاحتمالات.