المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أدهم شرقاوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ لكلِّ شيءٍ ثمن، فلا تطمحْ للحصاد ما لم يكن لكَ زرع! ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ بعض النَّاس لن تحبَّهم ولو أعطوك الدُّنيا،

    ⁠‫وبعض النَّاس لن تكرههم ولو نشروك بالمناشير!

    ⁠‫سبحان من جعل للقلوب أسراراً لا يدركها العقل،

    ⁠‫وللمشاعر أسباباً لا تخضع للمنطق! ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ولكنِّي أقولُ لكَ: جاهد ألا يكون الله أهون النَّاظرين إليك!

    مشاركة من Mohamed Alwakeel ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ من ذاقَ لذَّة القُربِ من الله ثمَّ انتكس،

    ⁠‫فإنَّه يعيشُ في الدُّنيا مُعذَّباً، لا راحة الجاهلين، ولا لذَّة العارفين! ❝

    مشاركة من Maram Shawky ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ يا صاحبي: من يهمِل النِّعم يُجازى بفقدها،

    ⁠‫وأسوا ما يُصاب به المرءُ هو التَّعود على النِّعم،

    ⁠‫بحيث ينظرُ إليها فلا يعود يراها نعماً! ❝

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ يا صاحبي: من يهمِل النِّعم يُجازى بفقدها،

    ⁠‫وأسوا ما يُصاب به المرءُ هو التَّعود على النِّعم،

    ⁠‫بحيث ينظرُ إليها فلا يعود يراها نعماً! ❝

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ يا صاحبي: من يهمِل النِّعم يُجازى بفقدها،

    ⁠‫وأسوا ما يُصاب به المرءُ هو التَّعود على النِّعم،

    ⁠‫بحيث ينظرُ إليها فلا يعود يراها نعماً! ❝

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ يا صاحبي: تأخذُ بتلابيب قلبي رسائل الأصدقاء التي أقرأها في ثنايا الكُتب!

    ⁠‫كتب صديقٌ إلى صديقه يعتذر منه: مثلي هَفا، ومثلك عَفا!

    ⁠‫فكتبَ إليه صديقه: مثلك اعتذرَ، ومثلي غفر! ❝

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ يا صاحبي: القلوبُ بِحارٌ لا سواحلَ لها!

    ⁠‫فلا تُجادلْ مُحِبًّا ما لم يكن قلبُه في صدركَ! ❝

    مشاركة من سندس ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ قال ابن تيميَّة في كتابه مجموع الفتاوى: ‫ ما أسرَّ أحدٌ سريرةَ خيرٍ أو شرٍّ، ‫ إلَّا أظهرها اللهُ على صفحات وجهه، وفلتاتِ لسانه! ‫ يا صاحبي: الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ والكثيرُ من الصَّفعِ يأتي على هيئةِ نُكتةٍ! ‫ في تعابير الوجهِ شماتةٌ تُغنيكَ عن الكلمات، ‫ وفي بعض النُّصحِ تحريضٌ فانتبه جيّداً، ‫ وحيثما استراح قلبك فألْقِ رَحْلكَ فهذا مقامكَ، ‫ كان عبد الله بن سلامٍ حبراً من أحبار يهود، ‫ فجاء ليرى النَّبيَّ ﷺ يوم مقدمه إلى المدينة، ‫ يقول عبد الله بن سلام عن هذه اللحظة بعدما

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ قال ابن تيميَّة في كتابه مجموع الفتاوى: ‫ ما أسرَّ أحدٌ سريرةَ خيرٍ أو شرٍّ، ‫ إلَّا أظهرها اللهُ على صفحات وجهه، وفلتاتِ لسانه! ‫ يا صاحبي: الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ والكثيرُ من الصَّفعِ يأتي على هيئةِ نُكتةٍ! ‫ في تعابير الوجهِ شماتةٌ تُغنيكَ عن الكلمات، ‫ وفي بعض النُّصحِ تحريضٌ فانتبه جيّداً، ‫ وحيثما استراح قلبك فألْقِ رَحْلكَ فهذا مقامكَ، ‫ كان عبد الله بن سلامٍ حبراً من أحبار يهود، ‫ فجاء ليرى النَّبيَّ ﷺ يوم مقدمه إلى المدينة، ‫ يقول عبد الله بن سلام عن هذه اللحظة بعدما

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ قال ابن تيميَّة في كتابه مجموع الفتاوى: ‫ ما أسرَّ أحدٌ سريرةَ خيرٍ أو شرٍّ، ‫ إلَّا أظهرها اللهُ على صفحات وجهه، وفلتاتِ لسانه! ‫ يا صاحبي: الكثيرُ من الحقيقة يُقال أثناء المزاح! ‫ والكثيرُ من الصَّفعِ يأتي على هيئةِ نُكتةٍ! ‫ في تعابير الوجهِ شماتةٌ تُغنيكَ عن الكلمات، ‫ وفي بعض النُّصحِ تحريضٌ فانتبه جيّداً، ‫ وحيثما استراح قلبك فألْقِ رَحْلكَ فهذا مقامكَ، ‫ كان عبد الله بن سلامٍ حبراً من أحبار يهود، ‫ فجاء ليرى النَّبيَّ ﷺ يوم مقدمه إلى المدينة، ‫ يقول عبد الله بن سلام عن هذه اللحظة بعدما

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • إنَّ جبرَ الله لقلبِ عبده يكون من حيث كُسِرَ!

    ‫ وإنَّ العاقل إذا رأى ثقباً في ثوبه،

    ‫ انشغل بإصلاحه عن النَّظر في ثقوبِ ثياب النَّاس،

    ‫ الذُنوب ثقوب الرُّوح، فَارْتَأ ثقوبَ روحك!

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • الذُّنُوب ثُقوبُ الرُّوح!

    ‫ في البدايةِ والنِّهايةِ لابن كثير:

    ‫ قيل لسعيد بن جُبير: من أعبدُ النَّاس؟

    ‫ فقال: رجلٌ اقترفَ ذنباً، فَكلَّما ذكرَ ذنبه احتقرَ عمله، وانكسرَ لربِّه!

    ‫ يا صاحبي: كان ابن عطاء يقول:

    ‫ رُبَّ ذُنْبٍ أورث ذُلاً وانكساراً، خيرٌ من طاعةٍ أورثتْ عُجباً واستكباراً!

    ‫ يا صاحبي: أحياناً من رحمة الله بعبده أن يكسره بذنبٍ،

    ‫ ليستخرج منه داء العُجب والكِبْر،

    ‫ ولولا هذا الذَّنب لمشى في النَّاس كالطاووس معجباً بنفسه،

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ضَعْ يدكَ على مكامنِ الخَلل!

    ‫ في البدايةِ والنِّهايةِ لابن كثير:

    ‫ قال إياسُ بن معاوية: كلُّ من لا يعرفُ عيبَ نفسِه فهو أحمق!

    ‫ فقيل له: فما عيبُكَ؟

    ‫ قال: كثرة الكلام!

    ‫ يا صاحبي: كلُّ إنسانٍ أَخبَرُ بنفسه،

    ‫ ضَعْ يدَكَ على مكامنِ الخلل فيك توشك أن تنصلح!

    ‫ أسوأُ جزءٍ في المشكلة ألا نرى المشكلة،

    ‫ المرَضُ الذي لا يتمُّ تشخيصه لن يبرأ!

    ‫ لا تُجامِل نفسكَ، بل عاملها كما تعامل ابنك،

    ‫ تحبُّهُ، ولكنَّك لا ترضى منه الخطأ!

    ‫ أحِبَّ نفسك، وقدِّرها، ولكن قوِّمها ولا ترضَ منها الخطأ!

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • الكلامُ أناقةٌ أيضاً!

    ‫ قالَ الإمامُ الذَّهبيُّ في كتَابه سِيَر أعلام النُّبلاء:

    ‫ سِلاحُ اللئامِ قبحُ الكلام!

    ‫ يا صاحبي: كان الصالحون يتخيَّرُون ألفاظَهم كما يتخيَّرُون ثيابهم،

    ‫ لأنَّهم كانُوا يعرِفُون أنَّ الكلامَ أناقةٌ أيضاً!

    ‫ قال المُزنيُّ: سمعني الشَّافعيُّ وأنا أقول: فلان كذَّاب!

    ‫ فقال لي: يا أبا إبراهيم، أُكسُ ألفاظكَ أحسنها،

    ‫ لا تقل: فلانٌ كَذَّاب، ولكن قُلْ: حديثه ليس بشيء!

    ‫ وكان اللُغويُّ البارع «ابن جنِّيٍّ» أعور العين اليمنى،

    ‫ وحين ترجمَ له ياقوتُ الحمويِّ، لم يقل: كان أعور،

    ‫ وإنَّما قال: كان ممتَّعاً بإحدى عينيه!

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • في يدِكَ لا في قلبِكَ! ‫ في سِيَر أعلامِ النَّبلاء للإمامِ الذَّهبيِّ: ‫ قال الحسنُ البصريُّ: ما أعزَّ أحدٌ الدِّرهمَ إلَّا أذلَّه الله! ‫ يا صاحبي: من أجملَ ما قالَ الأوائلُ: المالُ أفضل خادمٍ وأسوأ سيِّدٍ! ‫ وهم بهذا يعنُون أنَّه وسيلةٌ لا غاية! ‫ فمن وضعَ المالَ تحت قدميه رفعَه، ومن وضعه فوق رأسِه خفضَه! ‫ كان الصَّالحُون يفرحون بالمال لأنَّه يصون وجوههم عن السُّؤال، ‫ ولكنَّهم لم يكونوا يعبدونه! ‫ إنَّ الزُّهدَ ليس ألا يكون عندكَ مالٌ، فهذا هو الفقرُ! ‫ الزُّهدُ أن يكونَ المالُ في يدِكَ لا في قلبك! ‫ فمن كان المالُ في قلبه فليسَ زاهداً

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • يا صاحبي: كما تمشي على رؤوسِ أصابعك كي لا تزعج نائماً،

    ‫ امشِ على رُؤوس كلماتكَ كي لا تكسر خاطراً!

    ‫ رُبَّ كلمةٍ أفسدتْ يوم إنسانٍ بطولِه وعرضِه!

    ‫ ورُبَّ كلمةٍ كانتْ أوجع من ضربةِ سوطٍ!

    ‫ كان نبيّاً ذاك الذي قال له ربُّه:

    ‫ ﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ﴾

    ‫ هذا وهو نبيٌّ، فما بالك بمن هم دونه، وكلُّنا دونه!

    ‫ ومن أجمل ما قالت العرب: الملافِظُ سعدٌ!

    مشاركة من حنان ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • غاب عمر بن عبد العزيز عن صلاة الجماعة يوماً حين كان طفلاً،

    ‫ فسأله شيخه عطاء بن يسار عن هذا،

    ‫ فأخبره أن خادمته كانت تُسرِّح له شعره،

    ‫ فكتب عطاء من المدينة المنوَّرة، إلى عبد العزيز في الشَّام،

    ‫ فكتب إليه عبد العزيز: اِحلقْ له شعره الذي أشغله عن الصَّلاة!

    ‫ أرأيتَ كيف أنَّ العظماء لا يولدون عظماءَ وإنَّما يُصنعون!

    مشاركة من nashwa gamal ، من كتاب

    رسائل من التابعين

  • ❞ رأي كلِّ إنسانٍ في موضوع ما نابعٌ من تجربته،

    ⁠‫وليس بالضرورة من حقيقة هذا الموضوع!

    ⁠‫رأيك عن بلدٍ ما مبنيٌّ عن المشاعر التي أحسستَ بها حين عاملتَ أفراداً منه!

    ⁠‫لاحظْ أنَّكَ عمَّمتَ تجربةً شخصيَّةً على بلدٍ كبير! ❝

    مشاركة من نهى عاصم ، من كتاب

    رسائل من التابعين