أريد مقطع يتحدث فيه أدونيس عن الحياۃ والموت ويدخل فيه القصص الأسطوريۃ من فظلكم
اقتباسات أدونيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدونيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من رضا هليل ، من كتاب
أوراق في الريح
-
للغزاة أن يقولوا. للرواة أن يقولوا. للشعراء أن يقولوا عن القدس "موجز سماوي" أو "سماء على الأرض".
.. وللشاعر أن يزجّ ويرصّع ما قالوا، وخاصة رواة المسلمين: "ليست القدس في عقل المسلم وفي مخيلته أرضاً بقدر ما هي سماء - جنةّ".
مشاركة من zahra mansour ، من كتابكونشيرتو القدس
-
انّ التغيّر السياسي في المجتمعات المتخلَفة لم يعد وحده كافياً، وإنما يلزمه التغيّر الثقافي الشامل. فالشعب الذي لا يملك حضوراً ثقافياً فعّالاً، لا يمكن أن يكون حضوره السياسي فعّالاً. فلا سياسة عظيمة دون ثقافة عظيمة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالمحيط الأسود
-
لا ماء يغسل جسد الواقع،
كماء الحلم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالمحيط الأسود
-
تبدأ الكتابة من النقص، من الفراغ، من الموت
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالمحيط الأسود
-
يقال عن التصوف، في النقد الشائع، إنه هروب من الواقع. وهذا خطأ. فما يسمى هروبًا إنما هو وسيلة لخلق مسافة بين المتصوف والواقع، تمكنه من رؤيته ومعرفته بشكل أعمق وأشمل
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالمحيط الأسود
-
ما لا يمكن قوله في المجتمع العربي هو بالضبط ما ينبغي على المبدع، في مختلف الميادين، أن يقوله.
دون ذلك ستظل الكتابة في هذا المجتمع، (وتبعا لذلك، ستظل الثقافة) ناقصة، وجزئية، وسطحية، ومستعبدة، بشكل أو آخر، قليلًا أو كثيرًا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالمحيط الأسود
-
كل نبوّةٍ غسقٌ والإنسان أول الكون.
مشاركة من A-Ile Self-hallucination ، من كتابزوكالو
-
“أيّهما أكثر مواتا علي ضِفاف البحيرة الميّتة،
شّتّات الذَّاتِ، أم تَشْتِيتُ الآخر ؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابتنبأ أيها الأعمى
-
“هل السّرابُ، وحده،
يعرفُ كيف يُراقِصُ العَطشَ؟”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابتنبأ أيها الأعمى
-
أتعلم – أدخل عيني في أبجدية عينيك
حتى اشاهد في لحظة واحدة
كيف تكتب عيناك عيني
أو كيف تسقط أعضاؤنا
في شراك الحياة
و تنحل أحلامنا
في بحيرات أيامنا الراكدة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
هل تشغلك فكرة الموت ؟
نعم , لأن الحب شغلي الأول
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
للفراق –
الفراق الذي صار في البوح جرحاً
أتشاغل عنها
بهجسي فيها
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
ربما
ليس في الأرض حب
غير هذا الذي نتخيل أنّا
سنحظى به , ذات يوم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
أتيقن : أجمل ما فيك دمعك – تجري
بين أمواجه
مراكب أيامنا
كنت أفتح في راحتي خطوطاً يسيل على هديها
في الظلام المضاء
بكواكب أحلامنا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
كيف لي أن أسمّيَ ما بيننا ماضياً؟
"ليس ما بيننا قصةً،
ليس تُفَّاحَ إنسٍ وجِنِّ
أو دليلاً إلى موسمٍ،
أو مكانْ
ليس شيئاً يؤرَّخُ": هذا
ما تقول تصاريفُ أحشائنا.
كيف لي أن أقول، إذاً، حبُّنا
أخذته إليها تجاعيدُ هذا الزمان؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
لا أحبُّ الرسائلَ، كلاَّ
لا أريدُ لحبّيَ هذا الأرقْ
لا أريدُ له أن يُجَرْجَرَ في كلماتٍ.
لا أحبُّ الرسائل، كلاَّ
لا أريد لأعضائنا
أن تسافرَ في مركبٍ من ورقْ.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
“عندما نتلاقى .. أينما جمعتنا خُطانا .. في المدائن ، أو في الحقول ؛
دَع الصّمت يدخل الى جُرحه ؛ تكلّم
أتُريد لحبّي وجهاً يضيء الفضاء ؟ إذاً .. خلّ عينيك بيتاً لوجهي .. خُذني ؛ تكلّم ..
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
:هل أقول لليلى
غِبتِ ، لكن وجهكِ يأتي ويذهب في مقلتي ؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأول الجسد آخر البحر
-
يكتب بوصفه فرداً،
فلماذا لا يقرأ إلاّ بوصفه جمْعاً؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابغبار المدن بؤس التاريخ