❞ العَبَثُ بَعْثُ المادّةِ بَعْثُ اللّغة.
❝
اقتباسات أدونيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدونيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب
إهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ حَقّاً،
للجسدِ نكهةُ البحر، ولِلرّغبة أجسادٌ كثيرة:
ماذا تَفعلُ أيّها العاشِق؟ ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ من أين لِشارعٍ يُحبّ شحوبَ الملائكة
أن يبتكرَ شموسَ اللذّة؟ ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ أليستِ الصّداقـةِ كمثل طفولـةٍ تكبَرُ
لكنها لا تشيخ؟
❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ إِسْكَري، أيّتها الأمواجُ، امْلأْ كأسَكَ أيّها الأُفق.
لا شرَر إلاّ ذلك الطالع من ماء الحبّ،
لا يقينَ غيرُ التموّج. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ هل عليه، إذاً،
أن يبتكرَ كلماتٍ بالأشكالِ
بدلاً من أن يبتكرَ أشكالاً بالكلمات؟
هل عليه أن ينشرَ المعنى منديلاً
أو طائرةً من الورق؟ ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ حَقّاً،
يكادُ علمي أن يقتلني!
وخيرٌ لي
أن أنتميَ إلى كلّ ما لا أراه. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ أُوه -
ليس في حُبّ السّماء للأرضِ،
غير القبور! ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
❞ لكن، كيف حَدثَ أن صار الوقتُ
يشنقُ المكانَ
متى شاءَ، وكيفما شاء؟ ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابإهدأ، هاملت تنشق جنون أوليفيا
-
تُعيّرنا أَنّا قليلٌ عديدُنا
فقلتُ لها إنّ الكرامَ قليلُ.
مشاركة من Wissam Ibrahim ، من كتابديوان البيت الواحد في الشعر العربي
-
لا يكفي غبار العالم كلِّه
لكي يملأَ جَرّةً صغيرةً في بيت الرّيح.
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابدفاتر مهيار الدمشقي (الجزء الأول)
-
لم أَبُحْ بالوداعِ جَهْراً ولكن
كانَ جفني فمي، ودمعي كلامي.
مشاركة من Nadeem ، من كتابديوان البيت الواحد في الشعر العربي
-
وماذا تقول امرأةٌ تتغطّى بحجابٍ من القطن أو الحرير،
لامرأة تتغطّى بحجابٍ من الفولاذ؟
مشاركة من 3beer ، من كتابكونشيرتو القدس
-
جنازتي في الغرفةِ الجديدهْ
تهتفُ بي أن أكتب القصيدهْ،
فأكتبُ
ما في دمي وأشطبُ
حتَّى تلينَ الفكرةُ العنيدهْ.
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
رُبّ فتى مُورَّدِ
يقرأ من شِعري على الصحابِ،
يقرأ في كتابي
قصيدةً خضراء عن جيكورِ
غافيةً تحت غصونِ النورِ
تحلم بالسحابِ.
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
رأيتُ شبيهةً لك شعرها ظُلَمٌ وأنهارُ،
وعيناها كينبوعين في غابٍ من الحورِ.
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
يا ليْتَني بَيْن مَن في تُربها قُبروا.
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
يا منجياً فُلْكَ نوحٍ مزّق السُّدَفا
عني. أعدْني إلى داري، إلى وطني!
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
أأصرخُ في شوارع لندنَ الصَّماءِ: «هاتوا لي أحبائي؟»
ولو أني صرخت فمن يُجيب صراخَ منتحِرِ
تمرّ عليه طولَ الليلِ آلافٌ من القُطُرِ؟
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني
-
إقبال… إنَّ في دمي لوجهكِ انتظار،
وفي يدي دمٌ، إليكِ شدَّهُ الحنين،
ليتَكِ تُقبِلين
من خَلَلِ الثلجِ الذي تنثُّهُ السماء،
من خَلَلِ الضبابِ والمَطَرْ!
مشاركة من Reyam_falah ، من كتاببدر شاكر السيّاب : الأعمال الشعريّة الكاملة - الجزء الثاني