المؤلفون > حجي جابر > اقتباسات حجي جابر

اقتباسات حجي جابر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حجي جابر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كيف يتغير الناس؟ ينقلبون من اللطف إلى الفظاظة، ومن الجمال إلى القبح، يذهبون في رمشة عين من هذا الطرف إلى الآخر، هذا ما لا تفهمه ألماز. لا تفهم كيف تنقلب الأيام السعيدة إلى تعاسة خالصة، والذكريات الحلوة إلى مصدر للمرارة، كيف يُفتح الباب ثم يُغلق بلا سبب!!

    #حجي_جابر

    #رامبو_الحبشي

    #فنجان_قهوه_وكتاب

    مشاركة من Sherehan Attia ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • يُقيّدنا المحسنون ببذلهم حتى نظنّ أنفسنا السبب وراء كل سوء يُصيبهم.

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • أظنّ أن الحبّ هو تلك المعجزة الصغيرة، التي ما لم تحدث مع شخص دفعة واحدة، وفجأة، فإنها لن تحدث أبدًا.

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • ‫ احبك هذه الكلمة السحرية قد لا يكون لها معنى في بعض الأحيان، لكننا في أحيان أخرى نظلّ نلاحقها لوقت طويل جدًا نهدر الأيام مقابل سماعها، بلا طائل تحبّ الحياة أن تلعب معنا هذه اللعبة، تمنحنا ما نريده ولكن ممن لا

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • حين بدا وكأنه يراها للمرة الأولى.. أغلقت الباب!

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • كانت تؤمن أن للأنثى عطراً واحداً يُشبه مزاجها الذي تتألق فيه، وما عداه غبش يحجب ملامحها. العطر حالة عُلوية تتجاوز الجسد لتعانق الروح، والروح لا تملك أن تُعانق غريباً لا يُشبهها.

    مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

    لعبة المغزل

  • "عندما تتألم من أحد، يصعب عليك بعد ذلك التمييز بين ذكرياتك الجميلة عنه وذكرياتك السيئة"

    "تلتحم الذكريات عندئذ وتتكور، تتكثف في منطقة واحدة لتصبح مبعثا للهم فقط، بحلوها ومرها. السعادة فيها تؤلمك والحزن يؤلمك".

    مشاركة من موداني ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي

  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    رامبو الحبشي