المؤلفون > جان جاك روسو > اقتباسات جان جاك روسو

اقتباسات جان جاك روسو

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جان جاك روسو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

جان جاك روسو

1712 توفي سنة 1778 فرنسا


اقتباسات

  • فحين نتبع غرائزنا وشهواتنا تكون هذه العبودية الحقيقية، أما حين نطيع القانون الذي فرضناه على أنفسنا فسيكون هذا المعنى الحقيقي للحرية

    مشاركة من Ramiz ، من كتاب

    العقد الاجتماعي

  • قال روسو : ليس الاطفال برجال صغار .

    و مع انه كان محق في عدة امور الا ان اا احد منا سيستةيع ان ينكر عجزه عن تطبيق ما قال فقد ادرج بعض الخيال في كتابه .

    مشاركة من Malak Kaouiri ، من كتاب

    إميل أو التربية

  • كان أرسطو قد قال قبلهم جميعًا: «إن الناس ليسوا متساوين بحكم الطبيعة، وإنما يولد بعضهم للعبودية، ويولد الآخرون للسيطرة.»

    مشاركة من Ra_ ouf ، من كتاب

    العقد الاجتماعي

  • (...) ثم تبين لي أن اصل هذا التباين الهائل في تصوراتهم يعود إلى عجز الإنسان أولاً وتكبره ثانياً.

    مشاركة من Tasneem ، من كتاب

    دين الفطرة

  • انصح بقراءة الكتاب رائع جداً

    مشاركة من محمد الشهري ، من كتاب

    العقد الاجتماعي

  • " أفعل خير تجاه نفسك وأقل شر تجاه الآخرين "

    مشاركة من Hoda Helmy ، من كتاب

    أصل التفاوت بين الناس

  • اعمل روسو ذهنه وجمع قواه و كتب في الموضوع و أقام الدليل على أن العلوم و الفنون افسدت الاخلاق

    مشاركة من حمزة الصيفي ، من كتاب

    العقد الاجتماعي

  • اريد قراءة هذا الكتاب وشكرا

    مشاركة من adamelmalti ، من كتاب

    الاعترافات

  • وكنتُ أود أن أولد في بلدٍ لا يمكن أن يكون للسيد والشعب فيه غير مصلحة واحدة بذاتها، وذلك لكي تميل جميع حركات الآلة إلى السعادة العامة، وبما أن هذا لا يمكن أن يكون ما لم يكن الشعب والسيد شخصًا واحدًا، فإنني أود لو وُلِدت في كنف حكومة ديموقراطية معتدلة بحكمة.

    مشاركة من kvinan ، من كتاب

    أصل التفاوت بين الناس

  • أن تلحظ شيئين في الوقت نفسه لا يستتبع أنك تدرك ما يربط أو أنك تميز ما يفصل بينهما

    مشاركة من شارلوك هولمز ، من كتاب

    دين الفطرة

  • لا وحدة في الإنسان، أريد ولا أريد، أشعر في آن أني حرّ وأني مقيّد، أرى الخير، احبه ثم أفعل الشر، متحمس نشيط عندما أنصت للعقل، متخاذل ضعيف عندما أنصاع للشهوة. وما يحزّ في قلبي عند الإنزلاق هو أني أعلم أني كنت قادرًا على الصمود

    مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتاب

    دين الفطرة

  • إلا أني أعلم في الوقت ذاته أن الحقيقة في الأشياء وليست في الأحكام التي يصدرها عقلي بشأنها.

    مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتاب

    دين الفطرة

  • ،»ﻛﺎنﻫﺆﻻءاﻷوﻻد المساكين ﻳﻘﻮﻟﻮن:ﻫﺬااﻟﻜﻠﺐﱄ،وﻫﻨﺎﻟﻚﻣﻜﺎﻧﻲﺗﺤﺖاﻟﺸﻤﺲ «.وذﻟﻚ ﻫﻮ ﺑﺪء اﻏﺘﺼﺎب ﺟﻤﻴﻊ اﻷرض وﺻﻮرﺗﻪ

    بسكال مادة ٥٣–٩ اﻷﻓﻜﺎر، اﻟﻘﺴﻢ اﻷول،

  • أجل يمكن أن يستولي إنسانٌ على فواكه اقتطفها إنسانٌ آخر، وعلى قنيصةٍ ذبحها، وعلى كهفٍ اتخذه ملجأ، ولكن كيف يمكنه أن يكون قادراً على حمله على الطاعة؟ وأي قيود للتابعية يمكن أن تكون بين أُناسٍ لا يملكون شيئا؟ وإذا ما طُردت من شجرةٍ مثلا أمكنني أن أذهب إلى أخرى، وإذا ما أوذيت في مكان فمن ذا الذي يمنعني من الذهاب إلى مكان آخر؟ وإذا ما وُجد إنسان أقوى مني ، إنسان على شيئٍ من الفساد والكسل والقسوة ما يحملني معه على تدارك قوته في أثناء بطالته، وجب أن يعزم على عدم غفوله عني طرفة عين، وعلى إمساكي مُقيدا بعناية فائقة في أثناء نومه، وذلك خشية أن أفرّ أو أن أقتله، أي أن يُلزم نفسه مختارا لمشقة أعظم من التي يري اجتنابها ومن التي يريد توجيهها إليّ ..وإني من غير إسهاب في هذه الجزيئات على غير جدوى، أرى وجوب بصر كل واحدٍ في كون روابط العبودية لم تؤلف من غير اتباع بعض الناس لبعض اتباعا متقابلا، ومن الاحتياجات المتبادلة التي تتصل فيما بينها ، فيتعذر استبعاد إنسان من غير سابق وضعٍ له في حال من لا يستغني عن آخر، أي وضعٍ لا يوجد في حال الطبيعة حيث يكون كل واحد سيد نفسه، ولا يكون لقانون الأقوى أي عمل.

  • ويأمرنا الدين بأن نعتقد أن الله ذاته إذ أخرج الناس من حال الطبيعة فور الخلقة، فإنهم يكونون متفاوتين، لأنه أراد أن يكونوا هكذا، غير أن الدين لا يمنعنا من وضع افتراضات مستنبطة من طبيعة الإنسان والموجودات المُحيطة به فقط، وذلك حول ما كان يمكن أن يكونه الجنس البشري لو بقي متروكاً لنفسه، وهذه هي المسألة المعروضة عليّ، وهذا ما أرى درسه في هذه الرسالة.

  • نفضل أن نجازف و نؤمن بما لا يوجد, عوض أن نقر أن كل حواسنا عاجزة عن إدراك ما يوجد

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    دين الفطرة

  • وما يعنينا هنا ليس ما إذا كانت تلك الشفرات والعلامات والمفاتيح صادقة أو كاذبة، منذرة بزوال مدنية قديمة أو مبشرة بحلول مدنية جديدة: فقيمة أصل التفاوت، وجدَّتُه الراديكالية كامنتان في بناء قطب معرفي جديد محوره الرئيس إنما هو الإنسان لا غير

  • ويزوِّدنا

    مشاركة من Mohamed Kasbaoui ، من كتاب

    العقد الإجتماعي

  • الناجمة عن الانتقال من المعرفة المحضة [النظرية] إلى تطبيقها وما دام كل شيء يُنْبِئ بأن الفساد قد حلَّ قطعًا فلن نجني خيرًا لو منعنا العلوم والفنون فالإنسانية المنحَطة التي نراها ليس بوسعها الرجوع إلى الفضيلة؛ فنحن لا يمكننا الرجوع إلى الوراء ولم يعد من خيارٍ أمامنا سوى محاولة التقليل من سرعة الانحدار على سلم التطور الذي يميل إلى الأسوأ في هذا الـ«خطاب عن العلوم والفنون» يصوغ روسُّو الخطوط العريضة لما يُسمَّى تشاؤمه التاريخي ويكمن هَمُّ هذا الخطاب- إنْ لم تكن أصالته الإبداعية- في العلاقة الوثيقة التي يُقيمها روسُّو بين الجانب الأخلاقي والجانب الاقتصادي في العلاقات الإنسانية؛ حيث يقترن التفاوت الاجتماعي

    مشاركة من Mohamed Kasbaoui ، من كتاب

    العقد الإجتماعي