المؤلفون > ممدوح عدوان > اقتباسات ممدوح عدوان

اقتباسات ممدوح عدوان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ممدوح عدوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وقد يحس رؤوس السلطة القمعية بتفاقم الأوضاع فيلجؤون إلى نوع غريب من الإصلاح، يعالجون الخوف بالخوف، والتخويف بالتخويف، يشكلون فرقًا أخرى لمراقبة المتنمرين السابقين من دون أن يغيروا شيئًا في مناخ القمع العام أو الفساد العام، وتكون النتيجة أن تتحول هذه الفرق بدورها إلى فرق متنمرين جديدة أشد تمييزًا (لأنهم يخيفون الذين يخيفون).

    مشاركة من Rahaf Ahmad ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • الرضا..................حياة

    مشاركة من sara afaneh ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • في كتاب عن العلاقات الجنسية عنوانه (سرير العرس) لجوزيف برادوك يقول (ولكن على عكس مايعتقده البعض فإنّ الحياة الجنسية للحيوانات أقلّ وحشية وأكثر انضباطية وتنظيماً، وهي بالطبع متحررة من العنف المؤسف الذي ينبع من الكبت البشري كالاغتصاب مثلاً، وذلك لأنه من الناحية الفيزيولوجية يستحيل على الحيوان الذكر أن يأخذ أنثاه ضد إرادتها) ومن البديهي أن يستحيل على الإنسان أن يغتصب امرأة ضد إرادتها، ولذا من أجل تحقيق فعل الاغتصاب لابدّ من قهر مقاومة المرأة إما إثارتها في آخر لحظة بحيث تمنح نفسها، أو أن يشلّ مقاومتها الفيزيولوجية تماماً، وكما طوّر الإنسان قدراته أمام الطبيعة وكل ماهو طبيعي طوّر قدرته على الاغتصاب، وبالمقارنة صار يمكن القول أنّ الحيوان لايجلب حيوانات أخرى تمسك له أنثاه لكي يغتصبها، كما أنه لايقيدها بالحبال أو يخدرها لكي يفعل ذلك، ومن البديهي أنّ الحيوان لايمارس الجنس مع الجثث أو مع حيوانات من غير جنسه.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • هناك من يجتهدون لإيجاد تعريف موجز ومختصر للإنسان، فيقولون إنه حيوان ضاحك أو حيوان ناطق أو حيوان مالي أو حيوان يتمتع بالذاكرة أو حيوان سياسي أو حيوان طوّره العمل ... الى آخر الصفات. ولكن هذه التعريفات كلها تتفق على منطلق واحد وهو أن الإنسان حيوان.

    مشاركة من khaled suleiman ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • ‫ فلأنهم شعب الله المختار يجب أن يعيشوا دائماً مع فعل التفضيل "أفعل". فهم يريدون أن يظلوا أصحاب "أكبر" عبقرية وأموال، و"أقوى" دولة، وفي الوقت ذاته أصحاب "أكبر" تيه و"أشد" عذاب و"أكبر" مجزرة و"أفظع" مأساة.

    مشاركة من عبدالله الصبحي ، من كتاب

    تهويد المعرفة

  • مُجتمعات القمع، القامعة والمقموعة تُولّد في نفس كل فرد من أفرادها دكتاتورًا ومن ثمّ فإنّ كلّ فرد فيها ومهما شكا من الاضطهاد يكون مُهيّأ سلفًا لأن يمارس هذا القمع ذاته الذي يشكو منه وربما ماهو أقسى وأكثر عنفًا على كل من يقع تحت سطوته

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • فحين تسكت عن حقك الواضح ، بسبب الخوف غالباً ، فإنك لن تتوقع من الآخر أن يحترم لك هذا الحق ، سيتصرف في المرة القادمة وكأن التطاول على حقوقك من المسلمات

    مشاركة من هاجَر ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • ونحن ما نزال نبحث عن حيوانات تصلح للتشبيه: قوي كالثور أو كالحصان, غادر كالذئب, ماكر كالثعلب, أمين كالكلب, أليف كالهرة, صبور كالحمار, عنيد كالبغل, قبيح كاالقرد, كبير كالفيل ..

    ولكن ظل الحيوان الآخر آكل اللحوم المتلذذ بالتعذيب والقتل والتقتيل والتمثيل بالجثث من دون اسم.

    مشاركة من Morad Hlow ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • إذا كان اليهود يعجبونكم فلماذا لا تبقونهم عندكم؟ لماذا ترسلونهم إلينا؟ صحيح أن الروس ذبحوهم؟ طيب. لماذا ندفع نحن ثمن ما فعله الروس أو غيرهم؟

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    أعدائي

  • أن المجتمع الديموقراطي يجب أن يقوم على أساس وجود مواطنين لا يتهاونون في حقوقهم أو يخافون المطالبة بها.

    مشاركة من Rahaf Ahmad ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • هذا العصر الحيواني الذي لا يريد إلا حيوانات ضارية حاكمة تستمتع بقمع حيوانات مذعورة ، وحيوانات تستمتع بقتل حيوانات أخرى ، أو بالفرجة على قتل الحيوانات الأخرى وتعذيبها.

    مشاركة من Rahaf Ahmad ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • نحن لا نتعود يا ابي الا اذا مات فينا شئ.

    مشاركة من athraa ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • عندما يُسحق الانسان إلى درجة حرمانه من أشياءه الصغيرة والعادية في حياته اليومية، عندما يوضع في أمكنة لا تنتمي إليها روح الانسان ويُجرّد من كل شيء حتى من اسمه ويتحول الى رقم، فيما بعد يشعر لحظة استعادته لأبسط الاشياء أن الأقدار عادت لتبتسم له وتدب في خلاياه دماء الحياة.

    مشاركة من خالد هنيدي ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • الإنسان الذي غرست أنظمة القمع خوفًا عريقًا في نفسه يشجع كل من حوله على التطاول عليه

  • ‫ هناك نموذج يدرسه علماء الاجتماع بعناية هو نموذج "المتنمر" أو المتسلبط، وهو شخص ميال إلى فرض إرهابه الشخصي على الآخرين، يحمي المومسات ويبتز منهن أموالهن، يفرض ضرائب خاصة به على الحوانيت والمقاهي والأندية الليلية (ما يعرف باسم الخوّة)

    مشاركة من Fatima Laïfa ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • ” نحن أمة خالية من المجانين الحقيقيين، وهذا أكبر عيوبنا..

    كل منا يريد أن يظهر قويًّا وعاقلًا وحكيمًا ومتفهمًا،

    يدخل الجميع حالة من الافتعال والبلادة وانعدام الحس تحت تلك الأقنعة؛ فيتحول الجميع إلى نسخ متشابهة مكرورة..ومملة. “

  • أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حُرَّاً أن تردَّه، أنت تشعر به هناك حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده

    مشاركة من Ghyhb ، من كتاب

    حيونة الإنسان

  • " - العمى في قلبك ما أقل حياءك ، أما قلبك رحمة ؟ أنا أهدئ خاطر هذا العجوز ؟.

    - أنتم متعودون على تهدئة الخواطر بالكذب !؟ "

    مشاركة من Bethoo ، من كتاب

    أعدائي

  • «إنني مستغرق في بناء رواياتي حتى أستطيع أن أكون قارئاً لها… طوال أربعين عاماً أنت تكذب على الناس في كتابتك وتجهد نفسك لإقناعهم بأن هذه هي الحقيقة».

    ‫ آلان سيليتو‏

    مشاركة من فاطمه ، من كتاب

    أعدائي

  • "نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات شيء فينا , وتصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما حولنا !

    أعني : اذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الانساني واحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الاذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا ؟! ..و حتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الانساني الذي نعامل نحن به أو يعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة او حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون.

    وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه. لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن آثر التعذيب في منفذه. وهل يستطيع بسهولة أن يعود الى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو إنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.

    مشاركة من Gluck🐾 ، من كتاب

    حيونة الإنسان