❞ أثناء مرافعة حماسية ملتهبة توقف لاشو فجأة وتوجه بكلامه إلى رئيس محكمة الجنايات وقال: ”السيد الرئيس، ألا تستطيع أن تسدل الستارة المواجهة لنا. فالسيد المحلف السابع قد أعمته الشمس“. وعندئذٍ احمر وجه هذا المحلف وابتسم وأصبح في صف محامي الدفاع“! ❝
المؤلفون > غوستاف لوبون > اقتباسات غوستاف لوبون
اقتباسات غوستاف لوبون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غوستاف لوبون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتاب
سيكولوجية الجماهير
-
❞ إنّ العرق يتخلص أكثر فأكثر من القوة المجنونة للجماهير ويخرج من حالة الهمجية عن طريق اكتساب روح مكوّنة بشكل راسخ. ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ وفي ما عدا عامل العرق، فإنّ التصنيف الوحيد المهمّ للجماهير غير المنسجمة هو الفصل بين الجماهير المغفلة كجماهير الشارع، والجماهير غير المغفلة كالمجالس البرلمانية وهيئات المحلفين مثلاً. إنّ الشعور بالمسؤولية معدوم لدى الجماهير الأولى ومتطوّر لدى الثانية، وهو يفرض على ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ – جماهير متجانسة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ أ – جماهير غير متجانسة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ وليس من السهل دراسة روح الجماهير، ذلك أنّ تركيبتها تختلف لا فقط بحسب العرق البشري وتشكيلة الجماعات، وإنما بحسب طبيعة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ إذاً فإنّ ذلك يعني إمكان تصنيف الجماهير النفسية، ودراسة هذا التصنيف سوف تبيّن لنا أنّ الجمهور غير المتجانس والمؤلف من عناصر متباعدة يتميز بالخصائص المشتركة نفسها التي تتصف بها الجماهير المتجانسة، والمؤلفة من عناصر متشابهة قليلاً أو كثيراً (نقصد بالعناصر ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ الانحطاط والموت ما إن يفقد هذا الحلم قوّته. ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ وعندئذٍ يمكن أن تولد حضارة جديدة بكل مؤسساتها وعقائدها وفنونها. وفي زخم الحلم يستطيع العرق المعنيّ أن يكتسب على التوالي كلّ ما يعطي الشهرة والقوّة والعظمة. وسوف يظل جمهوراً في بعض النواحي والأوقات بدون شكّ، ولكن وراء الخصائص المتحركة والمتغيرة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ وليس مهمّاً طبيعة هذا المثل الأعلى، فسواء أكان عبادة روما أم قوّة أثينا أم انتصار الله (أي الإسلام) فإنه يكفي لصهر كل الأفراد في العرق الذي هو في طور التشكّل وجمعهم في وحدة العاطفة والفكر ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ النفسية للجماهير في أعلى درجاتها. فهذه الجماهير تمتلك التماسك المؤقت والبطولات وأنواع الضعف والنواقص والغرائز الاندفاعية والعنف. فلا شيء ثابتاً فيها، إنهم برابرة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ اليوم القوة الجبروتية نفسها التي كانت تمتلكها العقائد المسيحية سابقاً. فالخطباء والكتَّاب يتحدثون عنها بكل احترام وخشوع لم يكن يحظى به الملك لويس الرابع عشر. إذاً فينبغي أن نتعامل معها كما كانوا يتعاملون مع كل العقائد الدينية، فالزمن وحده قادر ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ إنّ عقيدة السيادة الجماهيرية لا يمكن الدفاع عنها من الناحية الفلسفية مثلها في ذلك مثل العقائد الدينية في القرون الوسطى، ولكنها تسيطر اليوم كلياً. إذاً فمن المستحيل مهاجمتها اليوم كما كان مستحيلاً مهاجمة الأفكار الدينية في الماضي البعيد. ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ في زمن المساواة لا يعود البشر يثقون بعضهم ببعض بسبب تشابههم، ولكن هذا التشابه يعطيهم ثقة لا حدود لها تقريباً في حكم الجمهور العامّ ورأيه، ذلك أنهم يجدون من غير الممكن ألّا تكون الحقيقة في جهة العدد الأكبر بما أنّ ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ ولا يمكننا مناقشة عقائد الجماهير كما لا يمكننا مناقشة الإعصار ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ نجد أنّ العدوى بعد أن تكون قد انتشرت في الطبقات الشعبية تنتقل إلى الطبقات العليا من المجتمع. هكذا نجد مثلاً في أيامنا هذه أنّ الأفكار الاشتراكية قد أخذت تصل إلى من سيكونون ضحاياها الأول، ذلك أنه أمام آلية العدوى فإنّ ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ أنّ كلّ المتغيرات المضادّة للعقائد العامّة ولعواطف العرق لا تعيش طويلاً، فيما التيار العامّ يستعيد مجراه من جديد. فالآراء التي لا ترتبط بأيّ عقيدة عامّة ولا بأيّ عاطفة عرق إذاً فلا تمتاز بالاستقرارية، تبقى تحت رحمة الصدفة، أو تحت رحمة ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ تأثير القادة المحركين وعلى دور العوامل التي عددناها سابقاً: كالتوكيد، والتكرار، والهيبة الشخصية، والعدوى ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ وأما في ما يخصّ المرشح المضادّ أو المنافس، فإنه يحاول سحقه عن طريق تكريس الاتهامات بواسطة التأكيد والتكرار والعدوى، والقول بأنّه أحطّ الأوغاد وأنّ الجميع يعرفون أنّه قد ارتكب جرائم عديدة. وبالطبع فلا داعي للبحث عن أيّ برهان على هذه ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير
-
❞ إنّ الجماهير البرلمانية شديدة القابلية للتحريض والعدوى ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابسيكولوجية الجماهير