هناك فرق هائل بين الدين ورجال الدين
المؤلفون > إبراهيم عيسى > اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات إبراهيم عيسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم عيسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب
مولانا
-
إلى الذين يبحثون عن الحقيقة :
إنها تبحث عنكم .
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابكل الشهور يوليو
-
ـ إننا نتوقع دائمًا ثلاثة طرق لتحرك العدو في مواجهتنا، لكنه يأتي غالبًا من الطريق الرابع، فلا بد أن نتجهز بعد أن نتوقع الطريق الرابع .
مشاركة من مٌمكـن غـالية . ، من كتابكل الشهور يوليو
-
روايه رائعه
مشاركة من مصطفى جويلى ، من كتابرصاصة في الرأس
-
القلوب والسيوف مع بني أمية .. والقضاءُ بيد الله
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمقتل الرجل الكبير
-
خالى يقوم صائحًا صارخًا والجمهور من حوله مستغرق تمامًا فى التشجيع، بينما كنت أشد خالى ليجلس وأسأله عما يحدث كانت المرة الأولى التى أعرف فيها أن نظرى ضعيف، لم أكن أرى اللاعبين إلا أشباحًا بيضاء تجرى على مساحة خضراء، وطبعًا لم أرَ الكرة أصلًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
لا نزال فى أولى جامعة، صبية تخط شواربهم مع أحلامهم على وجوههم، لكن الغريب أنه كان نجمنا، بوجهه الوسيم وشعره الأصفر وعينيه الخضراوين المتألقتين، إنه يوسف إدريس، يا لهوى على إحساسنا أنا وصديقى وقد جئنا من المدينة الجامعية فى عزبة أبو قتاتة لنقابة المحامين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
قريتى تثبت لى أن الخلود مهنة مصرية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
مكتبة جامعة القاهرة كانت قصرًا للأحلام، صحيح أن موظفيها كانوا مملّين وفاترين جدًّا✔✔✔ وأن روادها كانوا يومها على قدر من الجهامة✔✔✔
جدًا جدًا جدًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
«بوابة مساعد» على الحدود المصرية- الليبية هى علامة اعتصار قلبى. عندما نقف فى طابور سيارات الأجرة المتوجهة إلى ليبيا، حيث نقضى فترة الدراسة هناك كل عام، حيث كان أبى معارًا للتدريس فى طبرق لأربع سنوات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
جميلة كانت شغالة فى منزلنا (لم نكن نستحى من هذه الكلمة ولم نكن نراها انتقاصًا ولا عيبًا) حملتنى وجرت بى ملهوفة عدة كيلومترات إلى المستشفى، لم يلحق بها أحد حتى من قرر أن يركب عجلة أو يبحث عن سيارة تُقِلُّه .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
وحده يوسف فخر الدين الذى ترك بصمة بهجة لا تزول عن قلبى، لا أحد فينا إلا ويمشى فى حاضره ممسكًا طفولته فى يده، يصحبها معه إلى المستقبل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أدرك الفنان يوسف فخر الدين أن نظراتى متعلقة به، فابتسم لى ابتسامة حانية مرحّبة وأومأ برأسه ثم أكمل مشيته، كان أول وجه ممثل ينتقل من الشاشة إلى واقع حياتى، قابلت بعدها فى عملى ومشوارى عشرات .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
ليس زحام الإسكندرية كالقاهرة أبدًا، أنا غريب عن المدينتَين، لكن الإسكندرية تغسل ببحرها القلب، وتترك فيه حزنًا مملحًا، أنزل من الترام لأركب مينى باص يخوض الكورنيش كله، ينزل ركاب ويصعد آخرون، نصل إلى المنتزه، حيث الفندق مقر مهرجان الإسكندرية السينمائى،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
ريفى غريب فى تانية كلية فى منتصف ليل القاهرة ولا حلّ إلا أن أفعل ما يفعله الطلبة حين يتأخرون عن مواعيد إغلاق البوابة التى كانت تبدو لنا حصنًا هائلًا تأخرت لأننى كنت فى حفل الجامعة الأمريكية لإعلان جائزة القصة القصيرة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أول فرقة تمثيل فى مدرسة أحمد عرابى الابتدائية، كنت أشارك فى مسرحيتَين، لكنه خصَّنى كذلك بأداء النشيد منفردًا جالسًا على سجادة صلاة بجلباب أبيض، وركّب فى وجهى لحية سوداء صنعها من فَرو أرنب، وربطها على رأسى بأستيك عريض وضع فوقه طاقية
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
أصحابى أيامها غيورين جدًّا منه ويحسدونه، هم الريفيون البعيدون عن القاهرة، بينما هو الطفل المعجزة الذى يتقاضى مئات الجنيهات ويُقَبّل نجمات السينما (على اعتبار أن نيللى أمه فى الفيلم وشمس البارودى أخته، فننهار نحن فى السينما الصيفى) تركنى ومضى، آه كبرنا جميعًا، و فقدنا طفولتنا ببراءتها...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
لغز المغامرين الخمسة. سعره خمسة عشر قرشًا نقسّمها على الثلاثة يبقى كل واحد فينا يدفع شلنًا، ونقرؤه بالتوالى ويحتفظ كل واحد فينا مرة بنسخة اللغز، كنت قادرًا على الـ١٥ قرشًا لوحدى، فلماذا لجأت إلى المشاركة؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
-
قصر الثقافة فى مدينتنا لم يكن قصرًا، كان بيتًا، الحقيقة أنه كان شقَّتَين أرضى فى عمارة مساكن شعبية، ثم صار مكانًا أوسع فى الدور الأرضى من مركز الشباب، لكننى أحب تعبير بيت ثقافة أكثر،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابمشارف الخمسين؛ موجز عن حياة
السابق | 1 | التالي |