الفنان الذي يتصالح مع الحياة صلحًا كاملًا لا يستطيع أن يقدم للناس شيئًا، لأن الفن هو ثمرة الغضب والخصومة والاعتراض والحلم بمدينة فاضلة لا يحققها الواقع القائم بصورة كاملة.