المؤلفون > ايزابيل الليندي > اقتباسات ايزابيل الليندي

اقتباسات ايزابيل الليندي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ايزابيل الليندي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «الكاثويلا» الحقيقيَّة، أعدَّت مَرَقًا مغذِّيًا جيِّد التتبيل والبهار، إذ بدأت بقلي البصل واللحم، ثم سلق خضار متنوِّعة وبطاطا وقرع، وأضافت أخيرًا الأرزّ. استخدمت القدور كلّها، وبدا المطبخ البدائيّ في القبو

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • كانت تتخيَّل موتها المحتمل على أنَّه عتبة، ولكنَّها ما دامت موجودة في الدنيا فإنَّها ترغب في أن تعيش الحياة بكلِّ أبعادها، من دون الحذر من أيِّ شيء، وبغلبة لا تُهزَم.‏

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • «الدموع جيِّدة، إنَّها تغسل المرء من الداخل».‏

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • تنفَّس بعضنا الصعداء على أمل أن يتحقَّق السلام، وبرغم ذلك، فلطالما كانت الحرب دائرةً في مكانٍ ما.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    فيوليتا

  • يقول إنَّ البشر وحدهم يمضون وهم يركِّزون فيما في دخيلة أنفسهم، ويمضون عبيدًا لأناهم، يراقبون أنفسهم، ويظلُّون متأهِّبين للدفاع على الرَّغم من عدم وجود أيِّ خطر يتهدَّدهم.‏

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • «ما الذي ستجنيه من التفكير في المستقبل، فالأمور ستواصل مسارها وأنت ليس لديك القدرة على التحكُّم في أيِّ شيء. استرخِ يا أخي»

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • صار غياب صديقه أشبه بموت صغير، فقد خلَّف فراغًا في مكان وجوده وزمانه.

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • كانت الشقَّة التي عشنا فيها أعوامًا طوالاً من تلك الشقق العتيقة، التي أُنشِئَت قبل أن تهبّ ريح الحداثة، فتُقلِّص المساحات، وتفرض برودةَ الزجاج وصلابة الفولاذ.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    فيوليتا

  • "أرسلْ أناك العليا إلى اللعنة يا رجل. فهذا التفحُّص لكلِّ عمل ماضٍ أو آنيٍّ، والعيشُ وأنت تجلد نفسك، هما انحراف وخطيئة عجرفة. لستَ شديد الأهمِّيَّة. عليك أن تسامح نفسك مرَّة واحدة وإلى الأبد…"

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • كانت تواسي نفسها، بيقين، بأنَّ كلَّ شيء يمكن أن يتبدَّل، وأيّ تعاسة تلقاها في أحد الأيَّام، ستتحوَّل إلى قصَّة قديمة في اليوم التالي.

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    ما وراء الشتاء

  • لا أعتقد بأنَّها علاماتٌ من القدر، كما ظنَّت الخالتان، بل إنَّ الكوارث دائمة الحدوث في هذا البلد، ولا يصعب الربط بينها وبين أيّ حدثٍ آخر في الحياة، بدءًا بالميلاد، ووصولاً إلى الموت.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    فيوليتا

  • فرانكو طريقته في التطهير، هذا يعني: أقصى ما يُمكن من الرُّعب، الحقد الشامل، الانتقام الأكثر دمويَّة. لن يفاوض ولن يعفو. قوَّاته تقترف فظاعات لا يُمكن وصفها…

    ‫ ـ ونحن أيضًا، ردّ فيكتور الذي كان قد رأى الكثير.

  • ونحميها، يا أصدقائي؛ ولكنْ تذكَّروا أنَّه يجب ألَّا يكون كلّ شيء سياسة فمن دون العلوم والصناعة والتقنيَّة لن يكون بالإمكان تحقيق أيّ تقدُّم، ومن دون الموسيقى والفنّ لا وجود للرُّوح» في البدء، كان فيكتور متَّفقًا مع أبيه، ولكنَّه يحاول الهروب

  • عالم الموت، وحاصروه بالأسئلة؛ فجميعهم يريدون أن يعرفوا إذا كانت الجنَّة والجحيم موجودتيْن حقًّا أم أنَّهما من اختراع الأساقفة لبثِّ الخوف في النفوس! استعاد الفتى عافيته قبل انتهاء الحرب وبعد سنتيْن من ذلك، في مرسيليا، وشَمَ على صدره اسم فيكتور

  • ولكنْ مع تسارع أحداث تلك الأزمنة، صار من المُحال تحقُّق حسابات اللِّقاء والفراق، والحضور والغياب، والأحياء والأموات. وبدا، لبعض الوقت، أنَّه قد نَسِيَ ذلك القلب الذي أمسكه بِيَدِه، لأنَّ شؤون حياته تعقَّدت كثيرًا، وشغلته أمورٌ أخرى مستعجلة، ولك

  • أنَّ الذاكرة هشَّة وضعيفة، وأنَّ مسار الحياة قصير جدًّا، وكلُّ شيء فيها يحدث بسرعة كبيرة، وأنَّنا لا نتوصل إلى رؤية العلاقة بين الأحداث؛ لا نستطيع قياس نتيجة الأفعال؛ نؤمن بتخييل الزمن، في الحاضر، والماضي، والمستقبل، ولكن من الممكن أنَّ كلّ

    مشاركة من Dina Khalid ، من كتاب

    بيت الأرواح

  • ‫‏داء الفرفيرين (PORFIRIA ) : اضطراب استقلابيّ ولاديّ في الدم، مصحوب باضطرابات تنفُّسيَّة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    باولا

  • كواترو: آلة موسيقية فنزويلية تشبه الغيتار ، لكنها بأربعة أوتار فقط.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    باولا

  • إنَّني أشعر بالأسف، يا باولا، لاختفاء هذا الشخص عند هذا الحدّ، لأنَّ الأوغاد يشكِّلون ألذَّ جزء في الحكايات.‏ ‫ ‏أمّا أمِّي، التي ترعرعت في جوٍّ من الحظوة، إذ تنعدم مشاركة النساء في الشؤون الاقتصاديَّة، فقد تخندقت في بيتها المقفل، فمسحت دموع الخذلان.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    باولا

  • مضى من دون أن يترك أثرًا، ولكنَّه لم يذهب إلى مرتفعات الأنديز الشفَّافة كي يذوب في ضيعة هنود الأيامارا مثلما كنت أفترض، بل انحدر ببساطة درجةً على السلّم الاجتماعيّ التشيليّ الصارم، وصار غير مرئيّ لقد رجع إلى سنتياغو.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    باولا