أنهيت الثلث الأول من هذا الكتاب، حوالي ١٢٠ صفحة من أصل ٣٧٥ صفحة على أبجد،
ولكن للأسف لم أستطع الاستمرار.
فالمؤلفة تطنب كثيرا بشأن الوباء والمجاعات واليونفرس دون غاية معينة أو حبكة محددة. شعرت بالتيه في الكثير من الأجزاء. أعتقد أنها لو اختصرت، لتوفقت أكثر في جذب القارئ.
لا أنكى أن سردها رائع لغويا وأدبيا، ولكني حقا مللت إذ شعرتني أبحر بلا وجهة.
تحياتي.