❞ ففي مكان ما في الماضي، كان على الطفل أن يكون مثاليًا ليستحق المودة. وكان لا بد من نبذ نوبات الغضب، العادات السيئة والأفكار الكريهة، وبمرور الوقت أصبح الطفل «صالحًا» ظاهريًا وخجولًا ووحيدًا «داخليًا» ❝
تعجبني كتابات دو بوتون في اختراق حصون الماضي المنسية أو تحليل الأحداث التي نرميها من ذاكرتنا عمداً