اول مرة اقرأ للكاتب سامي المقدم. الرواية لا تحوي شخوص كثيرة بل فيها شخصيتين رئيسيتين فقط. قل انسجامي بالرواية عندما مشى البطل ياسر مع الشريط الأحمر ووصل إلى الكوخ مع ما شاهده هناك إضافة إلى سيد المستنقعات فأنا لا تستهويني هكذا أحداث بينما قد يحبها بعض القراء.