لا أصنف نفسي من محبي فاروق جويدة. و رغم أني قضيت وقتاً غير يسيراً من عمري أقرأ له. بعد أن نسيت ما نسيت، و كرهت ما كرهت، يتبقى هذا الديوان.
مازلت أستطيع استرجاع صفحات كاملة منه.
أحب جداً طبعة دار غريب من هذا الديوان، بغلافها اللبني و رسوماتها البسيطة.