قصة بسيطة موجهة للاطفال. تذكرك بعالم سلسلة فانتازيا التى عشنا معها مغامرات مشوقة مع عبير عبد الرحمن.
التشابه كبير مع قصة بحاران فى سلسلة فانتازيا وربما هى اعادة معالجة بحيث تكون موجهة أكثر للأطفال مع استبدال البطلة عبير بصحفى اسمه مازن يمتلك آلة زمن - على غرار جهاز الاحلام فى فانتازيا - يتنقل بها عبر العصور والازمنة للقيام بتحقيقات صحفية تحاول الكشف عن الحقيقة التى ربما يجهلها الكثيرون.
لذا لا جديد فى هذه القصة ولا أستطيع إعتبارها عمل جديد للعراب لم ينشر من قبل رغم ظهوره بعد وفاته بسنوات. رحمه الله وجزاه خيرا لما تركه من إرث أدبى كبير لا يقدر بثمن.