لا يوجد ملل نهائي بالنسبة لكل صغير و كبير و شرح مفصل لكل ظهور لأي كائن ، من حيث أتيت من بعض الأقصوصات نسبيًا تعتبر القصة ترويح و فسحة .
بجانب الجو العائلي و الاحتضان الأسري المتوفر بالحكي يعمل على تدفئة النص في هذا الجو القارس البرودة.
من القصص الفارقة للمبدع كاتبها و قاريها.