* _ رواية " صفر اليدين".
* _ تأليف: جيهان سرور.
* _ عدد صفحاتها: (200) صفحة.
* _ اللغة العربية الفصحى.
* _ التصنيف: (اجتماعية _ إثارة وتشويق)
* _ تصميم الغلاف: محمد دربالة.
* _ صادرة عن دار اكتب للنشر والتوزيع في عام (2024م).
* _ متوفرة على تطبيق " أبجد".
* _ التقييم : 🌟🌟🌟🌟🌟
* _ تبدأ الرواية بجريمة تجعلك تحتار من الفاعل ثم تعود للوراء حيث الحنين لأيام الجامعة وتدور الأحداث في إطار من التشويق والإثارة دون لحظة ملل واحدة فالرواية مكثفة للغاية.
* _ إحدى شخوص الرواية قام بارتكاب الجريمة تحت مبدأ الغاية تبرر الوسيلة!
فهل أصبح كل شيء مباح في المجتمع ؟
* _ تتطرح الكاتبة سؤال محير فماذا لو امتلكت سلاح العلم الحديث هل تستخدمه فيما هو نافع للناس أو تستغله في ارتكاب جريمة شنعاء مخالفة للدين ولأعراف المجتمع؟
* _ فكرة الرواية جديدة ذات موضوع يستحق النقاش.
* _ رواية جذابة ومشوقة للغاية جعلتني انهيها في جلسة واحدة رغبة في معرفة القاتل الحقيقي.
* _ اقتباسات:
❞ “آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه” ❝.
❞ أحكمت غلق السيارة عليها وتركت لدموعها العنان. تركتْها تفرُّ من مُقلتيها كفرار العصفور من محبسه.. ❝.
❞ يبدو أن قسوة الحياة ليست حكرًا على المغتربين فقط. يبدو أن القسوة هي أسلوب حياة غير مشروط بالمكان، بل بالبيئة، كما هو الحال معي. ❝.
❞ كن هل الوحدة تنتهي بوجود الأجساد أم بوجود الأرواح!! ❝.
❞ تتدثر بفراشها باحثة عن الدفء، لكن ما من فراش يمكنه بث الدفء للقلوب.
القلب يدفأ بالطمأنينة وبالحب والسعادة. ❝
❞ الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات.. لن أترككَ يومًا، ولن يفرقنا سوى الموت. ❝
❞ معركته القادمة شديدة معركة هو الخاسر الوحيد فيها معركة خسر فيها كل حصونه. ❝
❞ كانت تنتفض مثل الطائر الضعيف الذي سقط من أعلى الشجر، لا يقوى على الطيران وفرد أجنحته. يرتاب من أي شيء يقترب منه. ❝
❞ والآن بعد كل ما حدث سيدي القاضي، اكتشفت أنني لم أجنِ أي شيء، بل خرجت صِفرَ اليدين من كل شيء.