روايه قيمه صراحه
كعادته ستيفان زفايج
في رواياته البسيطه يحكي دائماً عن النفس البشريه
والأنسان ومشاعره وتناقضاته
يحكي في هذه الروايه عن مشاعر أمرأه
كيف هي وهاجه هذه المشاعر دائماً ومتقبله لأي ثوره تقوم فيها
وكيف تكون ٢٤ ساعه كفيله بأختلاط هذي المشاعر مع بعض
أنقاذ مدمن روليت مُحطم وأجباره على التوبه
وبعدها أثناء الوداع كأنها لمست بعض الشوق لهذا الشخص المُحطم
وإلى نهاية الروايه
٣ روايه أقرأها لهذا الكاتب العظيم
ولم تخيب ظني