24 ساعة في حياة امرأة - ستيفان زفايج, داليا حازم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

24 ساعة في حياة امرأة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

رواية درامية مهمة للكاتب ستيفان زفايج
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 77 تقييم
472 مشاركة

اقتباسات من رواية 24 ساعة في حياة امرأة

لكن في النهاية للوقت سطوةٌ شديدة، وللعُمر سُلطة غريبة تُثبط كل المشاعر.

مشاركة من Doaa Elwakady
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية 24 ساعة في حياة امرأة

    79

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بالرغم من أن الرواية تناقش موضوع جداً حساس لكن أنهيت الرواية ولم أجد ولا كلمة واحدة او تعبير واحد مبتذل فيها .. اسلوب السرد ممتع الكلمات أنيقه جدا و راقيه كما عودنا دائماً الكاتب ستيفان زفايج في رواياته

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هل يمكن أن تتذكر تفاصيل أربعة وعشرون ساعة بعد مرور اربعة وعشرون عاماً؟ هل تُحفر التفاصيل بهذه الدقة والعُمق في الذاكرة بالطريقة التي تمنحها هذا الثبات والعنف داخل تلافيف عقلك أم أن جريان ذاك الحدث قادر على استحضارها للطفو فوق مياة روحك الراكدة من طول ما انتظرت ان تبح ولم تجد من ينصت دون حُكم جائر عليك ..من يعي دون اقتحام .

    كعادة نوڤيلات زفايج في كل مرة تصبح الرحلة أشد عمقا وعنفا في مدى صعوبة الحدث وتأثر الشخص بحساسية الحدث مرة وحساسية الشخص نفسه مرات عدة..كيف لحدث ربما يبدو عابر للبعض إلا أنه يحفز في ذاكرة كل شخص شيء ما ويحثه على التفاعل معه طبقا لذاكرته النفسية وتجاربه الخاصة ..كيف يصبح الأمر من وجهات نظر مختلف وهل لما الحق في أن نحكم علي غيرنا لمجرد وجودنا ساعة الحدث؟ أم ان علينا ان نصت لذاك الصوت الآمر بالصمت لأن لكل منا ما يخفيه..والايام دِوَل؟

    يقول سقراط "تكلم حتى أراك" وهنا يأخد زفايج الاطروحة من فكرة ان يتكلم أحدهم بشيء من الرفق والعقل والبساطة -في حق إمرأة تهرب من فندق مع شاب فرنسي يافع ومرح ويستحوذ علي انظار الجميع -واللين ويُحَكِم روحه البشرية ويُعلي من قيمة أن يرفق الإنسان بالشخص العاصي لا يرجمه بحديثه ولا يتعالى عليه لمجرد أنه يري الصورة من الخارج فيطلق عليه رصاص احكامه جذافا دون تَثَبُت او تحقق.

    وهنا يصبح وجود السيدة سي ذا طعم آخر حيث ترتاح هي لتلك العقلية.ترى فيها ملاذ آمن يمنحها الإنصات دون قلق ودون أن يحكم عليها إن باحت له بسر بات حبيسا في صدرها أربعة وعشرون سنة لم تبح به أو تُفشه على الإطلاق ..لكنها حين وجدت الفرصة والأذن الصاغية انفجرت وخففت ثقل روحها بفضفضة مريحة وشرح وافٍ ليوم من عمرها باحداثه حتى تظن وكأنها حدثت للتو من دقة وصفها لمشاعرها وصفات شريك الحدث بكل وضوح .

    الصواب والخطأ ومدى صحته من وجهات نظر متعددة وكيف يمكن للانسان ان يضحي لكن لا يعرفه بوقته وماله فقط يرى فيه خيرا او يضع نفسه مكانه ..وهل يكفي هذا الشعور كي تلقي بنفسك طريق شخص بائس تعيس معرضا نفسك للخطر فقط لأنك تدرك لغة الأيدي ؟وهل للأيدي لغة؟ وهل للروح بصمات تظهر علي الاعضاء والجسد وتغير من لغتها وتجسد شفرة إذا إلتقطها أحدهم يمكن أن يحل لغز حيرتك ؟

    يطرح زفايج عدة تساؤلات عن الخطيئة الانسانية ومدى صوابية الاحداث من وجهة نظر عاطفية ومن وجهة نظر مادية بحتة وخطورة ان يقع للانسان في مستنقع نفسه ..هل يمكن أن ينتشله احدهم ليجعله أفضل وهل اذا تطهر ظاهريا ودينيا يمكنه ان يتطهر ذهنيا أم ان الخصال السيئة تطفو على سطح الروح غارسة انيابها في اعماق نفسه فلا يمكن الفرار منها مهما أتت المساعدات الخارجية طالما أن الإصلاح غير نابع من الداخل ..وهل السلوك الانساني قابل للاصلاح بالزمن ام ان العزيمة علي فعل ما تتأجل فقط بالزمن لكنها لا تختفي علي الاطلاق؟

    تتسم كتابات زفايج بعبقرية خاصة في وصف المشاعر الانسانية وتخبطها ومدي قيمة الصمت احيانا والاصغاء بدقة وسهولة وصفه للتفاصيل الدقيقة في تغير الملامح في المواقف المختلفة فربما يرى البعض انه يُسهب في وصف الأيدي هنا مثلا لفترة طويلة لكن لهذا غاية وذوق مختلف يجعل من لغة الجسد في زمننا هذا علم مختلف حين يصيغ بهذه الدقة كم الاحاسيس والاعتمالات النفسية بهذه السهولة في زمنه هو وفي هذا الحدث هو نوع من السبق الأدبي والفكري أيضا والمتعة المتحققة في كل كتاباته خصوصا وان اغلب اعماله البطل هو الرواي او بمعني أدق نفس البطل هي الراوي.

    في كل مرة اقرأ لزفايج اتمني لو ان انتاجه كان أغزر من ذلك كي يتثنى لي المتعة أكثر في كل قراءة لكن نوڤيلاته جميعها قابلة لإعادة القراءة لانك في كل مرة سترى الاحداث من وجهة نظر مختلفة طبقا لرؤيتك وتغيرها بمرور الزمن ولأن اغلبها من وجهة نظر البطل ومن خلال صوت عقله تستمع دائما لنفسك ساعات ولهذا هناك دائما فرصة أما ان تصبح يوما ما انت مكان البطل او ترى نفسك فيه قبل ان تقرأ وفي كل مقام سترى الاحداث بشكل مختلف وتصبح للكلمات طعم مغاير .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة

    قصة جديدة والكاتب المميز ستيفين زفايغ - والجميل في رواياته عمقها وقصرها في آن - وهو ما يشجعني على التقاط رواياته لقراءتها بسهولة!

    بالطبع الترجمة تؤثر بشكل إيجابي أو سلبي على القاريء وأظن أن الترجمة على "أبجد" مختلفة عنها على "ستوريتيل" في بعض الكلمات والجمل - ولكن على العموم استطاعت الترجمتين أن تجعلني أقرأ الرواية والتي أقل ما أستطيع أن أقول عنها أنها رائعة!

    القصة عن تلك المرأة التي تحكي عن أربعة وعشرين ساعة من حياتها وكيف تعرضت لمحنة أو نستطيع أن نقول مغامرة لم تستطع أن تتجاوزها طوال حياتها! وكيف أثرت عليها من بعدها! قد تكون الفكرة بسيطة ولكن العمق في هذه الرواية وطريقة التعبير عن مشاعر البطلة وطريقة العرض جعلها تحفة فنية!

    قد لا يكون هناك اقتباسات - فأسلوب الكاتب الوصفي والحكاء يحول دون ذلك - ولكن هناك مثلاً عشرون صفحة وصف فيها الكاتب حال مراهق عشريني شاب منذ بدأ القمار في إحدى الليالي حتى انتهى مروراً بتقلبه بين الفوز والخسارة وكيف كانت حركات يديه ونظرات عينيه وتشنجات وجهه وجفونه وكيف - وبصورة أكثر من رائعة بل أستطيع أن أقرر هنا أنني لم أقرأ مثيل هذا الوصف في حياتي كلها - استطاع وضع هذه الأحاسيس على الورق والقفز بين هذا كله والمرأة التي وصفت هذا كله لنا وكيف شعرت وأحست فكأنني أراهما رؤيا العين!

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت تلك الرواية منذ سنين مضت،كانت توارت وراء حجب النسيان حتى ظهرت أمامي فجأة فقررت أن أعود لها مرة أخرى مع إنني نادراً ما أرجع لنفس الكتاب مرتين أو ثلاث إلا لما يكون على الأرجح قد نجح في أن يخطف انتباهي منذ الوهلة الأولى كما فعل منذ سنين فائتة،نفس البريق،نفس الشغف ،نفس اللهاث لمحاولة اللحاق بالأحداث المتسارعة التي تستحوذ على روحي.

    ذلك الوصف البارع لكل تفصيلة مهما بدت صغيرة لا أستطيع أن أفسر تأثيره السريع والمباغت عليّ.إنها ليست رواية إنها الحياة بحذافيرها متجسدة في مشاعر امرأة عاشقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    روايه قيمه صراحه

    كعادته ستيفان زفايج

    في رواياته البسيطه يحكي دائماً عن النفس البشريه

    والأنسان ومشاعره وتناقضاته

    يحكي في هذه الروايه عن مشاعر أمرأه

    كيف هي وهاجه هذه المشاعر دائماً ومتقبله لأي ثوره تقوم فيها

    وكيف تكون ٢٤ ساعه كفيله بأختلاط هذي المشاعر مع بعض

    أنقاذ مدمن روليت مُحطم وأجباره على التوبه

    وبعدها أثناء الوداع كأنها لمست بعض الشوق لهذا الشخص المُحطم

    وإلى نهاية الروايه

    ٣ روايه أقرأها لهذا الكاتب العظيم

    ولم تخيب ظني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة جداً جداً ، أجمل مافيها وصف الكاتب للمشاعر بشكل عام و للمرأة بطلة الرواية بشكل خاص والذي أقل ما يمكن القول عنه عنه أنه رائع يفوق الوصف ، بالإضافة إلى الرقي في التعابير ، وصف الأحداث بشكل أنيق مبدع استطاع ايصال الأحداث والأفكار إلى القارئ بدون أي مشاهد مبتذلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من الروايات التي تتمنى لو كان عدد صفحاتها يفوق الألف ، ستيفان زفايج من الروائيين البارعين في إستخدام الألفاظ و إيصال المعنى و الدواخل النفسية التي تدور في نفس كل إنسان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الترجمة سيئة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون