قرأت ٢٦٥ صفحة من هذه الرواية ولم اتوقع ان اصل لهذا العدد من الصفحات فقد ذهب نصف الرواية على دلع حمادة والعاب حمادة وحواديث أطفال مع إدخال بعض المعلومات التاريخية بين الحين والآخر والتي تكون أيضا على شكل حلم قد حلم به حمادة. وما قراته لا اعطيه أكثر من نصف نجمة.