لا تزال تعتني هذه السلسلة بكل أنواع الماورائيات وأشكالها المُختلفة، والآن مع "الأشباح"، التي اُستخدمت كثيراً في مجال الرعب والماورائيات، فهل سنجد لهم وجوداً فعلياً؟ أم أنهم مجرد أسطورة أخرى؟
في حكاية محفوفة بالمخاطر، يجد "رفعت إسماعيل" متورطاً –كالعادة- في مغامرة مليئة بالسحر والأشباح والدماء، وقبو غامض في فيلا، وعليه أن يساعد صديقه، الذي دخلت ابنته في غيبوبة، فيصلوا في نهاية المطاف أن للفيلا سر، سوداوي، وكلما تقدموا إلى الأمام وعرفوا أكثر عن الفيلا وأصحابها، يجدوا أنفسهم غارزين في الوحل، فهل سيهربون منه أم سيظلون عالقين به؟
حكاية مشوقة ذات حبكة جيدة، ونهاية مأساوية على الرغم من أنها قد تُعد مفتوحة بعض الشيء.