"هذا عراقي.. شكله ضايع."..
حسنًا.. لابد من وجود روائي مثل سنان أنطون. حتى لا ننسى حتى لا تنتهي الحكاية، حتى لا يختزل البشر في مجرد ارقام وإحصائيات وتسجن البلاد بخريطة بكتب التاريخ. لابد من وجود روائي مثل سنان أنطون ليظل العراق حيًا ولا تموت الحكاية أبدًا..
شكرًا أستاذ سنان على كل هذه المتعة والألم والصدق..