بيقولوا عنه كلام كتير
بيسمعوا أصوات
ودق دفوف
وصراخ وعويل
ولا ريحة البخور
ده فين الكلام ده
خلف قسم اللبان
مش ده الشارع اللى كان فيه ريا وسكينة زمان
ايو هو بعينه
بيقولوا شكل الحال رجع لزمان
بظهور جثث فى الطرقات
ومع قدوم الشرطة بتختفى الجثة
ديه عفاريتهم ولا ايه
طيب نجيب مين
نجيب سهير زاهر الخبيرة فى الماورائيات تيجى بكاميرتها تشوف اللى مش عارفين نشوفه
ومعاها الصحفى مهاب وبمساعدة " لاشين " اللى فى ضهرها فى الخفاء
هتكتشف سهير زاهر حكاية بيت على بك الكبير
عدد رجعلنا ذكريات أشهر السفاحات " ريا وسكينة " وكأن الزمان رجع يا زمان 😁
#مكتبة_دنيا
#قراءات_٢٠٢٣