لا يوجد ما سماه الكاتب الذي لم أدرك بعد من أين له بالعفة و الخضار بوسواس النقاء و الذي سيصبح -إن وجد- نشاطًا ممتعًا بحق ، على كل حال كل مخلوق حقه أن يفكر لكن النسخة الورقية التي ألف فيها الكاتب تضحية بأشجار و تدمير للطبيعة و يا ليته بعائد عفيف و لا أخضر بعدما ضحينا بخشب الغابات وهنا بداية الكذب و الهذي من بداية بدايته .
من بداية بداياته كانت الزيتونة.
الكتاب ذا ما هو إلا اعتراف من صاحبه يا جماعة الدين لم أتب عما هذيت به سنة 97 ، من عليه إقامة الحد أو التعزير بي فليفعل شاكرًا.
فهل هناك جماعة أم أين هذا الدين؟
صراحة أفضل ما تم توثيقه للآن عن طريق إقامة نفسه بموقفه كمثال واضح للعيان.
و إن كانت الحركة ذكية و راشقة
لكن عليّ الحط من شأن الكتاب و الكتابة فيه حتى لا يحتسب عليّ أنا دونًا عن خلق الله كلهن من بني آدم- لا قدر الله-