رغم تأيدي لعقوبة الإعدام، إيماناً بقوله تعالي "لكم في القصاص حياة يا أولي الباب". ولأنني تعملت في كلية الحقوق أنه لايجب النظر إلي الجاني وقت تنفيذ العقوبة، ولكن يجب النظر إليه وقت أرتكابه الجريمة. ولأن بعض الجرائم ليس لها عقاب يتناسب مع خطورتها وأثرها غير الإعدام؛ زي الاغتصاب مع القتل أو القتل المقترن بالتعذيب.ولكن يجب إقرار عقوبة الاعدام بضمانات وشروط تجعل نسبة الخطأ في الحكم بها ضعيفة جدا أو تكاد تكون غير موجودة.
ومع ذلك الرواية ممتعة جدا والسرد بديع وتستحق خمس نجوم