قرأت لهذا الكاتب ثلاث أعمال وراجعت واحده هي روائح دهيا بأنه يكتب كالكبار لكنه هنا لا يكتب لا الكبار ولا كالهواة أنه مجرد فذلكه لغويه وتكرار لمشاهد جنسيه مبتورة لا اغراء فيها بالكاد عمل تجاري القصد منه مجرد التسويق وحسب والتحبير واختبار المقدره علي السفسطه
حتي تلك الافكار التي هاجمها بشده ونعتها بالتخلف والدعاره الشرعيه علي لسان احدي شخصياته النسائيه حتي اسمها لم يعلق معي عاد واستقبح فعل عكسها في شخص أمه المجهول ذاك الرحم السيئ الذي قذفه في خرقة بيضاء وسلمه الي أرض يباب
كم مرة نعت فعل أمه بالقبح وادان كونه ولد سفاح بينما لم يفعل شيئ في حياته ألا السفاح
لكن غالب فهمي أنه أعاد نفس الفكره في روائح دهيا بعد تنقيحها والتخفيف من غلواء الاتجار بالجنس وبعد أن اصطف جيدآ بأحد الجانبين لان من يقرء الروايتين يكتشف بسهوله انها نفس الفكره تمام