لو أن الرواية انتهت دون آخر ثلاث صفحات وتجاوزت المشاهد الدائرة بين صفوة وعبد اللطيف أثناء بحثهم عن وفيق كانت ستصيبني بجنون الأسئلة لشهور قادمة

بس الحمد لله أنا مكنتش حمل جنان اليومين دول الحقيقة

قرأت كثيراً عن استخدام أسلوب ضمير المخاطب في الكتابة الأدبية ولكن كانت هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها عمل أدبي مستخدماً لهذا الأسلوب، وكان موفقاً في استخدامه

اللغة جيدة وسلسة والأحداث مشوقة

تصميم الغلاف أوحى لي أنها رواية رعب ولكنها ليست كذلك

ارتجف قلبي مع وفيق وصفاء وبكيت لأجلهما، أن يحرم المحب من أبسط وسيلة للتعبير عن حبه وتلقي الحب ألا وهي أن يرمي بنفسه في حضن من أحبه ويضمه أيضاً لحضنه؛ فهذا أمر مدمر :[

لم أفهم العلاقة بين عقدة لازاروس ومفهومها الطبي كما شرحه الكاتب في التمهيد للرواية وبين الحالة الطبية لوفيق إلا إن كان المقصود إعادة إحياء للشيء الذي يفقده باستمرار خلال الأحداث