و اليوم أدين لأمي و أعترف أنها السبب الرئيسي خلف ما وصلت إليه من وعي و خبرات حياتية ذاتية بحلوّها أو مرها, و بصمتي المميزة عن الأخريات, بعد أن دفعتني حينها إلى الاختلاء بنفسي في غرفتي التي أطلقت عليها أمي بنفسها في ذاك الحين"الصومعة".
و اليوم أدين لأمي و أعترف أنها السبب الرئيسي خلف ما وصلت إليه من وعي و خبرات حياتية ذاتية بحلوّها أو مرها, و بصمتي المميزة عن الأخريات, بعد أن دفعتني حينها إلى الاختلاء بنفسي في غرفتي التي أطلقت عليها أمي بنفسها في ذاك الحين"الصومعة".