الريفيو السادس

اسم الرواية: المجد للساحرات.

اسم الكاتب: حلمي مطر

اسم دار النشر: ن للنشر والتوزيع

بتبدي احداث الرواية في مشهد اعدام ريّة وسكينة، وكان قدامهم الظابط اللي بيطلب منهم ان لو عندهم اي طلبات تانية، ولكن اتفاجئ الظابط انهم بيضحكوا، جه بعدوا الشيخ اللي بيطلب منهم انهم يقولوا الشهادة، ولكن برضو اتفاجئ انهم مش بينطقوها، الشيخ فضل يقولهم انطقوا الشهادة ولحد ٣ مرات، ومفيش اي رد فعل غير الضحك، وانهم في حضرة الشيطان..

المهم اتنفذ حكم الاعدام، وفجأة النار اشتعلت في جسد الساحرتين، ومش كده وبس ده اشتغل في كل اللي كانوا موجودين…

قمر دموي، بيشير باقتراب الشيطان من الاستحواذ على طاقة حفيدة هيكاتي…

مين بقا هي حفيدة هيكاتي، اللي بتدور عليها إربيا، ده اللي هتعرفوه اما تقروا الرواية..

اللغة: السرد فصحى الحوار فصحى، والرواية ماشية بنوع من الفانتازي عليه سِنة رعب، الطلاسم اللي موجودة في الرواية، مش زي ما احنا عارفين وباسم مين، واحضر يا مين…

الطلاسم في الاستخدام زي هاري بوتر، كأنك بتتفرج على هاري بوتر بالظبط، ولكن مع اختلافات بسيطة وحلوة في نفس الوقت…

اللغة: سرد

النهاية: كانت نهاية غير متوقعة بالمرة، وظهور البنت الصغيرة( مش هقول اسمها عشان الحرق) والنهاية المفتوحة بالنسبالي بتخليني احط احتمالية وجود جزء تاني للرواية..

التقييم:٥/٥ ودي اول مرة اقرالك يا استاذ حلمي، وكان لي الشرف يا استاذنا ان كنت من الممجدين للساحرات، والمجد كل المجد للساحرات ❤️